(رويترز)
لم يتمكن البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، الخميس، من التجول على متن الطائرة البابوية للترحيب بالمراسلين الذين يرافقونه خلال رحلته للبحرين.
إذ حالت آلام الركبة التي يعاني منها بابا الفاتيكان دون أن يتمكن من التجول على متن الطائرة البابوية كما كان يفعل عادة.
ويسير البابا البالغ من العمر 85 عاماً متكئاً على عكاز، منذ أصيب بتمزق في أربطة ركبته في وقت مبكر من العام الجاري، ويستخدم أحياناً كرسياً متحركاً، ولكنه كان دائماً ما يتجول على متن الطائرة خلال الرحلات الجوية، ليتبادل أطراف الحديث مع الصحفيين من هيئة الصحافة في الفاتيكان.
وقال فرنسيس للصحفيين خلال رحلته إلى البحرين، في زيارة تستمر أربعة أيام: «اليوم أشعر بألم شديد، ولن أستطيع التحرك على متن الطائرة، لذلك سأجلس وأقبلوا أنتم عليّ»، وأوضح أنه خضع لعلاج طبيعي، الأربعاء وأن ركبته دائماً ما تؤلمه في اليوم التالي.
ورغم الألم، بدا البابا في حالة مزاجية جيدة، وقام الصحفيون بتحيته واحداً تلو الآخر في مقدمة الطائرة.
وقال فرنسيس: «ستكون رحلة ممتعة، وستعطينا الفرصة للتدبر».
وتهدف الزيارة التي تستمر من الثالث إلى السادس من نوفمبر/ تشرين الثاني إلى تعزيز العلاقات مع العالم الإسلامي، لكنها قد تضع البابا في خضم نزاع متعلق بحقوق الإنسان في البلد الذي يحكمه السنة لكن معظم سكانه من الشيعة.
لم يتمكن البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، الخميس، من التجول على متن الطائرة البابوية للترحيب بالمراسلين الذين يرافقونه خلال رحلته للبحرين.
إذ حالت آلام الركبة التي يعاني منها بابا الفاتيكان دون أن يتمكن من التجول على متن الطائرة البابوية كما كان يفعل عادة.
ويسير البابا البالغ من العمر 85 عاماً متكئاً على عكاز، منذ أصيب بتمزق في أربطة ركبته في وقت مبكر من العام الجاري، ويستخدم أحياناً كرسياً متحركاً، ولكنه كان دائماً ما يتجول على متن الطائرة خلال الرحلات الجوية، ليتبادل أطراف الحديث مع الصحفيين من هيئة الصحافة في الفاتيكان.
وقال فرنسيس للصحفيين خلال رحلته إلى البحرين، في زيارة تستمر أربعة أيام: «اليوم أشعر بألم شديد، ولن أستطيع التحرك على متن الطائرة، لذلك سأجلس وأقبلوا أنتم عليّ»، وأوضح أنه خضع لعلاج طبيعي، الأربعاء وأن ركبته دائماً ما تؤلمه في اليوم التالي.
ورغم الألم، بدا البابا في حالة مزاجية جيدة، وقام الصحفيون بتحيته واحداً تلو الآخر في مقدمة الطائرة.
وقال فرنسيس: «ستكون رحلة ممتعة، وستعطينا الفرصة للتدبر».
وتهدف الزيارة التي تستمر من الثالث إلى السادس من نوفمبر/ تشرين الثاني إلى تعزيز العلاقات مع العالم الإسلامي، لكنها قد تضع البابا في خضم نزاع متعلق بحقوق الإنسان في البلد الذي يحكمه السنة لكن معظم سكانه من الشيعة.
