انتهى مشوار المدافع الإسباني سيرخيو راموس الدولي، بعدما أعلن اعتزاله اللعب مع «لاروخا»، ردة فعل على عدم دخوله في حسابات المدرب الجديد للمنتخب.
وبعد انتهاء مشوار لويس إنريكي مدرباً للمنتخب والذي كان تجاهله تماماً، كان نجم ريال مدريد السابق وباريس سان جيرمان الحالي، يتمنى أن يتلقى دعوة من المدرب الجديد لويس دي لا فوينتي، لاسيما أنه يتألق مع فريقه الفرنسي.
لكن مكالمة مع المدرب، أنهت كل شيء، بعدما أخبره أنه لن يعتمد عليه مستقبلاً، وأكد راموس أنه كان يتمنى نهاية مشواره الدولي بصورة أفضل.
وقال راموس إنه يعتزل اللعب دولياً «بقلب مثقل» وإنه كان يود الاعتزال الدولي «بمرارة أقل».
وكتب راموس في بيان : «حان الوقت لتوديع المنتخب الإسباني».
وأوضح: «صباح (الخميس)، تلقيت مكالمة من المدرب الحالي الذي أبلغني أنني لم أعد جزءاً من خططه، وأنني لن أكون جزءاً منها، كيفما كانت مستوياتي أو ما أفعله في مسيرتي الكروية».
وكان راموس، إحدى الركائز الأساسية للمنتخب الإسباني الذي سيطر على كرة القدم العالمية لسنوات عدة، وتوج بكأسي أوروبا 2008 و2012، وكأس العالم 2010.
وخاض راموس (36 عاماً) 180 مباراة دولية مع «لاروخا» وسجل خلالها 23 هدفاً.
وبعد انتهاء مشوار لويس إنريكي مدرباً للمنتخب والذي كان تجاهله تماماً، كان نجم ريال مدريد السابق وباريس سان جيرمان الحالي، يتمنى أن يتلقى دعوة من المدرب الجديد لويس دي لا فوينتي، لاسيما أنه يتألق مع فريقه الفرنسي.
لكن مكالمة مع المدرب، أنهت كل شيء، بعدما أخبره أنه لن يعتمد عليه مستقبلاً، وأكد راموس أنه كان يتمنى نهاية مشواره الدولي بصورة أفضل.
وقال راموس إنه يعتزل اللعب دولياً «بقلب مثقل» وإنه كان يود الاعتزال الدولي «بمرارة أقل».
وكتب راموس في بيان : «حان الوقت لتوديع المنتخب الإسباني».
وأوضح: «صباح (الخميس)، تلقيت مكالمة من المدرب الحالي الذي أبلغني أنني لم أعد جزءاً من خططه، وأنني لن أكون جزءاً منها، كيفما كانت مستوياتي أو ما أفعله في مسيرتي الكروية».
وكان راموس، إحدى الركائز الأساسية للمنتخب الإسباني الذي سيطر على كرة القدم العالمية لسنوات عدة، وتوج بكأسي أوروبا 2008 و2012، وكأس العالم 2010.
وخاض راموس (36 عاماً) 180 مباراة دولية مع «لاروخا» وسجل خلالها 23 هدفاً.
