استعاد الوداد الرياضي المغربي، حامل اللقب توازنه بفوز صعب جداً على ضيفه بترو أتلتيكو الأنغولي 1-صفر في افتتاح الجولة الثالثة من دور المجموعات لمسابقة دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم.
على ملعب محمد الخامس في الدار البيضاء وأمام نحو 40 ألف متفرج، عانى الوداد الرياضي الأمرين قبل أن يتغلب على ضيفه بترو أتلتيكو بهدف نظيف حمل توقيع لاعب الوسط الدولي يحيى جبران من ركلة جزاء (32).
ولا يقدم «وداد الأمة» العروض المنتظرة منه تحت إشراف المدرب التونسي مهدي النفطي الذي تزداد الضغوط عليه من قبل جماهير وإدارة النادي الأحمر، وقد حاصرته الانتقادات بعد الخروج من ربع نهائي كأس العالم للأندية على يد الهلال السعودي بركلات الترجيح، ثم افتتاح المشوار القاري بهزيمة أمام المضيف شبيبة القبائل الجزائري بهدف نظيف.
وقال قائد الفريق يحيى جبران بعد اللقاء «كان لا بد من الفوز وحصد النقاط الثلاث أولاً لمراضاة الجمهور الكبير الذي يستحق الأفضل، وثانياً لتصحيح المسار».
وأضاف «استطعنا التسجيل والحفاظ على التقدم في مباراة صعبة جداً، لأن الفريقين يعرفان بعضهما تماماً».
وتابع «ينبغي أن نستغل هذا الفوز من أجل التحسن في المباريات المقبلة ولا سيما أن التحديات كبيرة».
وافتقد النفطي إلى عدد من اللاعبين الأساسيين على غرار زهير المترجي والمدافع الجزائري حسين بن عيادة ورضا الجعدي وحميد أحداد، كما أن مستوى بعض النجوم متراجع.
واعتاد الوداد مواجهة بترو أتلتيكو، إذ تجدد اللقاء بينهما للموسم الرابع توالياً، حيث حقق الفريق المغربي فوزه السادس في تسع مواجهات مع بطل أنغولا.
وبات رصيد الوداد ثلاث نقاط في المركز الثالث في المجموعة مع مباراة مؤجلة ضد فيتا كلوب من الكونغو الديمقراطية الأسبوع المقبل، وبقي بترو أتلتيكو في الصدارة مؤقتاً بأربع نقاط، أمام شبيبة القبائل الثاني بأربع نقاط أيضاً.
على ملعب محمد الخامس في الدار البيضاء وأمام نحو 40 ألف متفرج، عانى الوداد الرياضي الأمرين قبل أن يتغلب على ضيفه بترو أتلتيكو بهدف نظيف حمل توقيع لاعب الوسط الدولي يحيى جبران من ركلة جزاء (32).
ولا يقدم «وداد الأمة» العروض المنتظرة منه تحت إشراف المدرب التونسي مهدي النفطي الذي تزداد الضغوط عليه من قبل جماهير وإدارة النادي الأحمر، وقد حاصرته الانتقادات بعد الخروج من ربع نهائي كأس العالم للأندية على يد الهلال السعودي بركلات الترجيح، ثم افتتاح المشوار القاري بهزيمة أمام المضيف شبيبة القبائل الجزائري بهدف نظيف.
وقال قائد الفريق يحيى جبران بعد اللقاء «كان لا بد من الفوز وحصد النقاط الثلاث أولاً لمراضاة الجمهور الكبير الذي يستحق الأفضل، وثانياً لتصحيح المسار».
وأضاف «استطعنا التسجيل والحفاظ على التقدم في مباراة صعبة جداً، لأن الفريقين يعرفان بعضهما تماماً».
وتابع «ينبغي أن نستغل هذا الفوز من أجل التحسن في المباريات المقبلة ولا سيما أن التحديات كبيرة».
وافتقد النفطي إلى عدد من اللاعبين الأساسيين على غرار زهير المترجي والمدافع الجزائري حسين بن عيادة ورضا الجعدي وحميد أحداد، كما أن مستوى بعض النجوم متراجع.
واعتاد الوداد مواجهة بترو أتلتيكو، إذ تجدد اللقاء بينهما للموسم الرابع توالياً، حيث حقق الفريق المغربي فوزه السادس في تسع مواجهات مع بطل أنغولا.
وبات رصيد الوداد ثلاث نقاط في المركز الثالث في المجموعة مع مباراة مؤجلة ضد فيتا كلوب من الكونغو الديمقراطية الأسبوع المقبل، وبقي بترو أتلتيكو في الصدارة مؤقتاً بأربع نقاط، أمام شبيبة القبائل الثاني بأربع نقاط أيضاً.
