دخل العاهل البريطاني الملك تشارلز الثالث، في خلاف مع شقيقه الأصغر الأمير أندرو، بسبب رغبة الأخير في عدم مغادرة منزله.
وغضب تشارلز، بعد رفض شقيقه مغادرة منزله الملكي البالغة قيمته 37 مليون دولار، والانتقال إلى منزل «فروجمور» الذي عاش فيه الأمير هاري وزوجته ميجان ماركل، بحسب مصادر صحيفة «نيويورك بوست».
وقال مصدر ملكي إن أندرو لا يرغب في الخروج من المنزل الذي يقطن فيه منذ عام 2003، كونه يعد رمزاً للعائلة المالكة، ومن أهم المنازل المملوكة لها.
وابتعد الأمير أندرو، عن أداء واجبات العائلة المالكة منذ عام 2022، بعد إدانته في إحدى قضايا الاعتداء الأخلاقية.
وكشفت المصادر عن أن الملك تشارلز يرغب في انتقال ابنه الأمير ويليام إلى المنزل الملكي الفخم، بعد توليه رسمياً ولاية عهد المملكة، يوم 6 مايو المقبل، كونه سيصبح بحاجة إلى منزل أوسع يتناسب مع صلاحياته الجديدة، كملك مستقبلي.
وانتقل الأمير ويليام مع عائلته إلى منزل «أديليد» إحدى العقارات المملوكة للعائلة المالكة، ويتكون من 4 غرف، لكن كل الذين سبق لهم العيش فيه انتقدوا ضيق مساحات غرفه وأن الإقامة فيه أشبه بالسكن داخل صندوق للثلج.
وغضب تشارلز، بعد رفض شقيقه مغادرة منزله الملكي البالغة قيمته 37 مليون دولار، والانتقال إلى منزل «فروجمور» الذي عاش فيه الأمير هاري وزوجته ميجان ماركل، بحسب مصادر صحيفة «نيويورك بوست».
وقال مصدر ملكي إن أندرو لا يرغب في الخروج من المنزل الذي يقطن فيه منذ عام 2003، كونه يعد رمزاً للعائلة المالكة، ومن أهم المنازل المملوكة لها.
وابتعد الأمير أندرو، عن أداء واجبات العائلة المالكة منذ عام 2022، بعد إدانته في إحدى قضايا الاعتداء الأخلاقية.
وكشفت المصادر عن أن الملك تشارلز يرغب في انتقال ابنه الأمير ويليام إلى المنزل الملكي الفخم، بعد توليه رسمياً ولاية عهد المملكة، يوم 6 مايو المقبل، كونه سيصبح بحاجة إلى منزل أوسع يتناسب مع صلاحياته الجديدة، كملك مستقبلي.
وانتقل الأمير ويليام مع عائلته إلى منزل «أديليد» إحدى العقارات المملوكة للعائلة المالكة، ويتكون من 4 غرف، لكن كل الذين سبق لهم العيش فيه انتقدوا ضيق مساحات غرفه وأن الإقامة فيه أشبه بالسكن داخل صندوق للثلج.
