أعلنت «أجيليتي»، للمخازن العمومية الكويتية، عن نتائجها المالية للربع الأول من العام 2023، محققة أرباحاً بلغت 15.3 مليون دينار كويتي وبما يعادل 6 فلوس للسهم الواحد، بزيادة قدرها 20% مقارنة بالفترة نفسها من العام 2022. وقد ارتفعت الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء خلال العام بنسبة 78.1% تصل إلى 60.4 مليون دينار كويتي، كما ارتفعت الإيرادات إلى 320.5 مليون دينار كويتي، بزيادة قدرها 142.7%.
وبمقارنة المثل بالمثل وباستثناء أداء كل من «مينزيز» للطيران و«إتش جي ستورج» العالمية، اللتين تم الاستحواذ عليهما في أغسطس/ آب 2022، ارتفعت الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء 30% لتصل إلى 44 مليون دينار كويتي، ونمت الإيرادات بنسبة 17%.
أداء جيد
وأوضح طارق سلطان، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «أجيليتي»: «تعكس بيانات الربع الأول الأداء الجيد لشركاتنا الخاضعة للسيطرة. وساهمت اثنتان من أكبر استحواذاتنا في 2022، مينزيز و إتش جي ستورج، في أرباحنا للمرة الأولى في الربع الأول من هذا العام».
وتابع سلطان قائلاً: «على الجانب الاستثماري، شهدت أسواق الأسهم تحسناً في الربع الأول، مما انعكس على قيمة استثماراتنا. ومع ذلك، فإننا نواصل النظر إلى ما هو أبعد من الحركة قصيرة الأجل في أسواق الأسهم، ونركز بدلاً من ذلك على القيمة الاستراتيجية والنمو والعوائد التي يمكن أن تحققها هذه الاستثمارات لمساهمينا على المدى الطويل».
وأضاف: «كما هو الحال لدى الشركات العالمية، فإننا نأخذ بعين الاعتبار التضخم المستمر وأسعار الفائدة المرتفعة وتقلب العملة وعوامل أخرى، ونعتبرها عوامل تفرض علينا الاستمرار بالحذر بشأن التوقعات الاقتصادية. كما نراقب عن كثب قضية عقود الأراضي الكويتية. ومع ذلك، فإننا متحمسون للتحول الاستراتيجي الذي حدث في أجيليتي منذ عام 2021، ونعتقد بأن أجيليتي في وضع يسمح لها بمواصلة النمو والتطور وتعزيز القيمة لمساهمينا وعملائنا وموظفينا ومجتمعاتنا بالتزامن مع تطورها».
وبمقارنة المثل بالمثل وباستثناء أداء كل من «مينزيز» للطيران و«إتش جي ستورج» العالمية، اللتين تم الاستحواذ عليهما في أغسطس/ آب 2022، ارتفعت الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء 30% لتصل إلى 44 مليون دينار كويتي، ونمت الإيرادات بنسبة 17%.
أداء جيد
وأوضح طارق سلطان، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «أجيليتي»: «تعكس بيانات الربع الأول الأداء الجيد لشركاتنا الخاضعة للسيطرة. وساهمت اثنتان من أكبر استحواذاتنا في 2022، مينزيز و إتش جي ستورج، في أرباحنا للمرة الأولى في الربع الأول من هذا العام».
وتابع سلطان قائلاً: «على الجانب الاستثماري، شهدت أسواق الأسهم تحسناً في الربع الأول، مما انعكس على قيمة استثماراتنا. ومع ذلك، فإننا نواصل النظر إلى ما هو أبعد من الحركة قصيرة الأجل في أسواق الأسهم، ونركز بدلاً من ذلك على القيمة الاستراتيجية والنمو والعوائد التي يمكن أن تحققها هذه الاستثمارات لمساهمينا على المدى الطويل».
وأضاف: «كما هو الحال لدى الشركات العالمية، فإننا نأخذ بعين الاعتبار التضخم المستمر وأسعار الفائدة المرتفعة وتقلب العملة وعوامل أخرى، ونعتبرها عوامل تفرض علينا الاستمرار بالحذر بشأن التوقعات الاقتصادية. كما نراقب عن كثب قضية عقود الأراضي الكويتية. ومع ذلك، فإننا متحمسون للتحول الاستراتيجي الذي حدث في أجيليتي منذ عام 2021، ونعتقد بأن أجيليتي في وضع يسمح لها بمواصلة النمو والتطور وتعزيز القيمة لمساهمينا وعملائنا وموظفينا ومجتمعاتنا بالتزامن مع تطورها».
