تراجعت الأسهم الأوروبية، الثلاثاء، متأثرة بهبوط سهم مدير الثروات السويسري «جوليوس باير» بعد نتائج ضعيفة، في حين ينتظر المستثمرون بيانات عن نشاط الأعمال في منطقة اليورو للحصول على إشارات بشأن مسار أسعار الفائدة، وكذلك ينتظرون نتائج مفاوضات رفع سقف الدين.
وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3%، وقاد قطاع السفر والترفيه وشركات الخدمات المالية الخسائر.
وتراجع مؤشر «داكس» الألماني 0.16% إلى 16197.28 نقطة. كما تراجع «كاك 40» الفرنسي 0.91% إلى 7409.61 نقطة. بينما ارتفع «فوتسي 100» البريطاني 0.17% إلى 7783.98 نقطة.
انخفاض سهم «جوليوس باير»
وهوى سهم «جوليوس باير» 7.6%، بعدما أعلن البنك السويسري عن ارتفاع متواضع في الأصول الخاضعة لإدارته وتدفقات الأموال في الأشهر الأربعة الأولى من العام، فيما وصفها بفترة صعبة لمديري الثروات.
وفي بريطانيا، ارتفع سهم «بي.تي جروب» 0.4%، مع زيادة الملياردير باتريك دراحي حصته في مجموعة الاتصالات إلى 24.5%، لكنه أكد أنه لا ينوي القيام باستحواذ كامل.
وهبط سهم مجموعة «فيفيندي» الإعلامية الفرنسية 6.1% إلى قاع مؤشر باريس الرئيسي «كاك 40».
نمو مؤشر مدير المشتريات
وأظهر مؤشر مديري المشتريات المركب في منطقة اليورو لشهر مايو/أيار نمواً قوياً استمر مدفوعاً بالخدمات، مع تضرر التصنيع بسبب ضعف الطلب وانخفاض أسعار البيع.
وقال سايروس دي لا روبيا، كبير الاقتصاديين في بنك هامبورغ التجاري: «من المرجح أن يكون الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو قد نما في الربع الثاني بفضل الحالة الصحية لقطاع الخدمات».
وتابع: «مع ذلك، فإن قطاع التصنيع يشكل عائقاً قوياً على زخم الاقتصاد ككل».
وقال رئيس مجلس النواب كيفين مكارثي، الاثنين، أنه «عقد اجتماعاً مثمراً ومحترفاً مع الرئيس جو بايدن حول كيفية رفع سقف الديون، لكن لم يتوصلا إلى اتفاق». ويُنظر إلى الأول من يونيو/حزيران على أنه أقرب تاريخ قد تتخلف فيه الولايات المتحدة عن السداد؛ مما يضفي طابع الاستعجال على المناقشات. (وكالات)
وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3%، وقاد قطاع السفر والترفيه وشركات الخدمات المالية الخسائر.
وتراجع مؤشر «داكس» الألماني 0.16% إلى 16197.28 نقطة. كما تراجع «كاك 40» الفرنسي 0.91% إلى 7409.61 نقطة. بينما ارتفع «فوتسي 100» البريطاني 0.17% إلى 7783.98 نقطة.
انخفاض سهم «جوليوس باير»
وهوى سهم «جوليوس باير» 7.6%، بعدما أعلن البنك السويسري عن ارتفاع متواضع في الأصول الخاضعة لإدارته وتدفقات الأموال في الأشهر الأربعة الأولى من العام، فيما وصفها بفترة صعبة لمديري الثروات.
وفي بريطانيا، ارتفع سهم «بي.تي جروب» 0.4%، مع زيادة الملياردير باتريك دراحي حصته في مجموعة الاتصالات إلى 24.5%، لكنه أكد أنه لا ينوي القيام باستحواذ كامل.
وهبط سهم مجموعة «فيفيندي» الإعلامية الفرنسية 6.1% إلى قاع مؤشر باريس الرئيسي «كاك 40».
نمو مؤشر مدير المشتريات
وأظهر مؤشر مديري المشتريات المركب في منطقة اليورو لشهر مايو/أيار نمواً قوياً استمر مدفوعاً بالخدمات، مع تضرر التصنيع بسبب ضعف الطلب وانخفاض أسعار البيع.
وقال سايروس دي لا روبيا، كبير الاقتصاديين في بنك هامبورغ التجاري: «من المرجح أن يكون الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو قد نما في الربع الثاني بفضل الحالة الصحية لقطاع الخدمات».
وتابع: «مع ذلك، فإن قطاع التصنيع يشكل عائقاً قوياً على زخم الاقتصاد ككل».
وقال رئيس مجلس النواب كيفين مكارثي، الاثنين، أنه «عقد اجتماعاً مثمراً ومحترفاً مع الرئيس جو بايدن حول كيفية رفع سقف الديون، لكن لم يتوصلا إلى اتفاق». ويُنظر إلى الأول من يونيو/حزيران على أنه أقرب تاريخ قد تتخلف فيه الولايات المتحدة عن السداد؛ مما يضفي طابع الاستعجال على المناقشات. (وكالات)
