متابعة: ضمياء فالح
قامت الإنجليزية لورين جيمس، مهاجمة تشيلسي ومنتخب إنجلترا وشقيقة ظهير تشيلسي رييس جيمس، بتقييد عدد التعليقات على حسابها في إنستغرام والذي يتابعه 568 ألفاً بعد حادثة دعس النيجيرية ميشيل ألوزي في الدقيقة 87 من مباراة الفوز على نيجيريا بركلات الترجيح 4-2 في مونديال السيدات. وأدركت لورين (21 عاماً) ارتكابها خطأ فظيعاً بعد التحامها بألوزي ثم دعسها بالقدم على ظهرها. ورفعت حكمة المباراة ميليسا بورخاس البطاقة الصفراء أولاً على لورين، لكن بعد مراجعة الفار استبدلتها بحمراء، وعلقت سارينا ويجمان مدربه سيدات إنجلترا: «تحدثت إليها وقلت لها نحن بشر وهذا وارد عندما يخرج الغضب عن السيطرة. اعتذرت طبعاً وشعرت فعلاً بالندم فهي لطيفة ولا تريد إيذاء أحد».
وتابعت ويجمان:«أعتقد أنها فقدت أعصابها للحظة، وهذا يحصل خصوصاً في نهاية المباريات، عندما يصل الإرهاق إلى الحد الأقصى وهي لم يسبق لها أن وصلت لهذا الدور في المونديال. كان درساً كبيراً وتعلمته».
وعن المباراة قالت المدربة:«كانت صعبة وجعلتني أكبر 10 سنوات».
وستحصل جيمس تكتيكياً على إيقاف لمباراة واحدة، لكن هناك مخاوف من ارتفاع الإيقاف لـ3 مباريات ما يشكل صدمة خصوصاً أن لورين هدافة المنتخب حتى الآن بالمونديال وسلاحه السري كما تقول زميلاتها.
وشبه غاري لينيكر تصرف لورين بتصرف بيكهام في مونديال 1998 أمام الأرجنتين عندما تعمد ركل ساق دييغو سيميوني في دور الـ16 وقال:«لحظة بيكهامية من الجنون».
ونشأت لورين مع شقيقها الأكبر رييس في حي مورتليك في العاصمة لندن وأحبت الكرة منذ الصغر، وكانت تلعب مع رييس وجوشوا الأكبر منها ولا شك في أن ما فعلته صدم والدها نيغيل (46 عاماً) الذي وصف مشاركة ابنته في المونديال بـ«حلم يتحقق».
وتولى نيغيل، الذي أجبر على اعتزال الكرة بسن الـ20 بسبب حادث دراجة نارية والمتحدر من جرينادا والدومينيكان، تدريب أولاده وصقل مهاراتهم. ولعبت لورين في أرسنال ومانشستر يونايتد، لكن عندما سنحت لها الفرصة للعودة لتشيلسي انتهزتها كي تكون قريبة من شقيقها الذي قالت عنه:«نحن مقربان جداً بسبب فارق السنتين بيني وبينه، أحضر مبارياته لدعمه ويحضر عندما يستطيع مبارياتي. سعيدة جداً لأننا نمثل تشيلسي والمنتخب».
قامت الإنجليزية لورين جيمس، مهاجمة تشيلسي ومنتخب إنجلترا وشقيقة ظهير تشيلسي رييس جيمس، بتقييد عدد التعليقات على حسابها في إنستغرام والذي يتابعه 568 ألفاً بعد حادثة دعس النيجيرية ميشيل ألوزي في الدقيقة 87 من مباراة الفوز على نيجيريا بركلات الترجيح 4-2 في مونديال السيدات. وأدركت لورين (21 عاماً) ارتكابها خطأ فظيعاً بعد التحامها بألوزي ثم دعسها بالقدم على ظهرها. ورفعت حكمة المباراة ميليسا بورخاس البطاقة الصفراء أولاً على لورين، لكن بعد مراجعة الفار استبدلتها بحمراء، وعلقت سارينا ويجمان مدربه سيدات إنجلترا: «تحدثت إليها وقلت لها نحن بشر وهذا وارد عندما يخرج الغضب عن السيطرة. اعتذرت طبعاً وشعرت فعلاً بالندم فهي لطيفة ولا تريد إيذاء أحد».
وتابعت ويجمان:«أعتقد أنها فقدت أعصابها للحظة، وهذا يحصل خصوصاً في نهاية المباريات، عندما يصل الإرهاق إلى الحد الأقصى وهي لم يسبق لها أن وصلت لهذا الدور في المونديال. كان درساً كبيراً وتعلمته».
وعن المباراة قالت المدربة:«كانت صعبة وجعلتني أكبر 10 سنوات».
وستحصل جيمس تكتيكياً على إيقاف لمباراة واحدة، لكن هناك مخاوف من ارتفاع الإيقاف لـ3 مباريات ما يشكل صدمة خصوصاً أن لورين هدافة المنتخب حتى الآن بالمونديال وسلاحه السري كما تقول زميلاتها.
وشبه غاري لينيكر تصرف لورين بتصرف بيكهام في مونديال 1998 أمام الأرجنتين عندما تعمد ركل ساق دييغو سيميوني في دور الـ16 وقال:«لحظة بيكهامية من الجنون».
ونشأت لورين مع شقيقها الأكبر رييس في حي مورتليك في العاصمة لندن وأحبت الكرة منذ الصغر، وكانت تلعب مع رييس وجوشوا الأكبر منها ولا شك في أن ما فعلته صدم والدها نيغيل (46 عاماً) الذي وصف مشاركة ابنته في المونديال بـ«حلم يتحقق».
وتولى نيغيل، الذي أجبر على اعتزال الكرة بسن الـ20 بسبب حادث دراجة نارية والمتحدر من جرينادا والدومينيكان، تدريب أولاده وصقل مهاراتهم. ولعبت لورين في أرسنال ومانشستر يونايتد، لكن عندما سنحت لها الفرصة للعودة لتشيلسي انتهزتها كي تكون قريبة من شقيقها الذي قالت عنه:«نحن مقربان جداً بسبب فارق السنتين بيني وبينه، أحضر مبارياته لدعمه ويحضر عندما يستطيع مبارياتي. سعيدة جداً لأننا نمثل تشيلسي والمنتخب».
