إعداد: محمد عزالدين
تمكن الأمريكي فرانك بولجر، من وايلدوود بولاية ميزوري، الذي عثر على رسالة داخل زجاجة بشاطئ نيوجيرسي، التي سبق إلقاؤها في البحر من إيرلندا، من التواصل مع المرأة التي كتبت الرسالة في صيف عام 2019.
وسبق لبولجر العثور على زجاجة عندما كان ينظف شاطئ شارع 14 من القمامة بصحبة زوجته كارين وحفيدته أوتمن، وكان بداخلها رسالة مؤرخة في 17 يوليو/ تموز 2019، وتحمل توقيع «أويف»، تقول فيها: «تحية طيبة من إيرلندا، لقد ألقيت هذه الزجاجة في البحر ليجدها شخص ما في يوم آخر، ربما ستعبر المحيط إلى إفريقيا أو آيسلندا، لا أعرف ما إذا كان شخص ما قد وجدها، لكنني آمل أن يعثر عليها أحد».
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبر عثور بولجر على رسالة داخل زجاجة ملقاة في البحر، حتى إن بعض القنوات التلفزيونية أذاعتها، ما لفت انتباه والد أويف بيرن المقيمة في مدينة براي الإيرلندية.
وقالت أويف بيرن: «كان والدي يشاهد الأخبار على التلفاز عندما ظهرت قصة العثور على الرسالة واتصل بي من الغرفة المجاورة».
وقال بولجر إنه فوجئ بتواصل أويف معه عبر البريد الإلكتروني وأثار شكوكه قليلاً مما دعاه ليطلب منها تأكيد أنها صاحبة الرسالة، وذلك بإرسال بعض الصور وعينات من كتابتها للتأكد.
تمكن الأمريكي فرانك بولجر، من وايلدوود بولاية ميزوري، الذي عثر على رسالة داخل زجاجة بشاطئ نيوجيرسي، التي سبق إلقاؤها في البحر من إيرلندا، من التواصل مع المرأة التي كتبت الرسالة في صيف عام 2019.
وسبق لبولجر العثور على زجاجة عندما كان ينظف شاطئ شارع 14 من القمامة بصحبة زوجته كارين وحفيدته أوتمن، وكان بداخلها رسالة مؤرخة في 17 يوليو/ تموز 2019، وتحمل توقيع «أويف»، تقول فيها: «تحية طيبة من إيرلندا، لقد ألقيت هذه الزجاجة في البحر ليجدها شخص ما في يوم آخر، ربما ستعبر المحيط إلى إفريقيا أو آيسلندا، لا أعرف ما إذا كان شخص ما قد وجدها، لكنني آمل أن يعثر عليها أحد».
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبر عثور بولجر على رسالة داخل زجاجة ملقاة في البحر، حتى إن بعض القنوات التلفزيونية أذاعتها، ما لفت انتباه والد أويف بيرن المقيمة في مدينة براي الإيرلندية.
وقالت أويف بيرن: «كان والدي يشاهد الأخبار على التلفاز عندما ظهرت قصة العثور على الرسالة واتصل بي من الغرفة المجاورة».
وقال بولجر إنه فوجئ بتواصل أويف معه عبر البريد الإلكتروني وأثار شكوكه قليلاً مما دعاه ليطلب منها تأكيد أنها صاحبة الرسالة، وذلك بإرسال بعض الصور وعينات من كتابتها للتأكد.