متابعة: ضمياء فالح
كشف مصدر في نادي مانشستر يونايتد عن هوية النجمين اللذين رفضا حمل شارة الكابتن في عهد المدرب السابق النرويجي أوليه جونار سولسكاير واللذين ذكرهما المدرب السابق في مقابلته الأخيرة دون تحديد هويتهما.
وقال المصدر: «بول بوجبا عرضت عليه الشارة لكنه رفضها وقال إني سأرحل، وراشفورد رفضها وقال لست مستعداً لتحمل مسؤوليتها».
ولعب بوجبا في اليونايتد في الفترة بين 2016-2022 قبل أن يلحق بيوفنتوس بعد انتهاء عقده فيما بقي راشفورد في فريق صباه، لكن بدون الشارة التي يحملها الآن البرتغالي برونو فيرنانديز.
وفي سياق متصل، حرم الأيرلندي الشمالي جوني إيفانز (35 عاماً) من هدف جميل، في أول ظهور بعد عودته لليونايتد الذي لعب له 200 مباراة، أمام بيرنلي.
وانبرى لاعب ويست هام السابق لتسلم كرة الركنية من سيرجيو ريجيلون في الدقيقة 24 لكن زميله راسموس هويلند كان واقفاً مباشرة أمام حارس بيرنلي جيمس ترافورد وبعد الإعادة ألغي الهدف بداعي التسلل.
وتفاعل المشجعون مع الحادثة ومن التعليقات: «هويلند لا يستطيع البقاء في داخل الملعب ناهيك عن عدم قدرته على التسجيل»، و«أول ظهور منذ 2015 ويسجل هدف تسلل».
وطالت الانتقادات المدرب الهولندي إيريك تن هاغ لأنه تعاقد مع مخضرم سابق في الفريق بدلاً من إنفاق مال كثير على صفقة قلب دفاع لكن إيفانز ربما، بعد مساهمته في تسجيل برونو فيرنانديز هدف المباراة الوحيد، أسكت بعض المشككين.
من جهته، حذر أسطورة النادي روي كين اللاعبين من مغبة الرمي بمدربهم تحت الحافلة بعد البداية الهزيلة في الدوري وقال: «أعتقد أن اللاعبين كما يبدو يقتلون مدربهم ويفلتون من العقاب كما فعلوا مع المدرب السابق مورينيو. قولوا ما شئتم عنهم، لقد رموا بمدربهم ليسحق تحت الحافلة. قال الناس إن مورينيو تشاجر مع اللاعبين وهذا طبيعي لأن اللاعبين قد ينضمون للتمرينات بوزن زائد أو لا يتمرنون بشكل جيد أو لا يقدمون في الملعب. أنا لست أكبر مشجع لمورينيو لا تفهموني بشكل خاطئ لكنني لا أتحمل اللاعبين الذين يختبئون وراء وكلاء أعمالهم وزملائهم أمام وسائل الإعلام، هذه مزحة».
كشف مصدر في نادي مانشستر يونايتد عن هوية النجمين اللذين رفضا حمل شارة الكابتن في عهد المدرب السابق النرويجي أوليه جونار سولسكاير واللذين ذكرهما المدرب السابق في مقابلته الأخيرة دون تحديد هويتهما.
وقال المصدر: «بول بوجبا عرضت عليه الشارة لكنه رفضها وقال إني سأرحل، وراشفورد رفضها وقال لست مستعداً لتحمل مسؤوليتها».
ولعب بوجبا في اليونايتد في الفترة بين 2016-2022 قبل أن يلحق بيوفنتوس بعد انتهاء عقده فيما بقي راشفورد في فريق صباه، لكن بدون الشارة التي يحملها الآن البرتغالي برونو فيرنانديز.
وفي سياق متصل، حرم الأيرلندي الشمالي جوني إيفانز (35 عاماً) من هدف جميل، في أول ظهور بعد عودته لليونايتد الذي لعب له 200 مباراة، أمام بيرنلي.
وانبرى لاعب ويست هام السابق لتسلم كرة الركنية من سيرجيو ريجيلون في الدقيقة 24 لكن زميله راسموس هويلند كان واقفاً مباشرة أمام حارس بيرنلي جيمس ترافورد وبعد الإعادة ألغي الهدف بداعي التسلل.
وتفاعل المشجعون مع الحادثة ومن التعليقات: «هويلند لا يستطيع البقاء في داخل الملعب ناهيك عن عدم قدرته على التسجيل»، و«أول ظهور منذ 2015 ويسجل هدف تسلل».
وطالت الانتقادات المدرب الهولندي إيريك تن هاغ لأنه تعاقد مع مخضرم سابق في الفريق بدلاً من إنفاق مال كثير على صفقة قلب دفاع لكن إيفانز ربما، بعد مساهمته في تسجيل برونو فيرنانديز هدف المباراة الوحيد، أسكت بعض المشككين.
من جهته، حذر أسطورة النادي روي كين اللاعبين من مغبة الرمي بمدربهم تحت الحافلة بعد البداية الهزيلة في الدوري وقال: «أعتقد أن اللاعبين كما يبدو يقتلون مدربهم ويفلتون من العقاب كما فعلوا مع المدرب السابق مورينيو. قولوا ما شئتم عنهم، لقد رموا بمدربهم ليسحق تحت الحافلة. قال الناس إن مورينيو تشاجر مع اللاعبين وهذا طبيعي لأن اللاعبين قد ينضمون للتمرينات بوزن زائد أو لا يتمرنون بشكل جيد أو لا يقدمون في الملعب. أنا لست أكبر مشجع لمورينيو لا تفهموني بشكل خاطئ لكنني لا أتحمل اللاعبين الذين يختبئون وراء وكلاء أعمالهم وزملائهم أمام وسائل الإعلام، هذه مزحة».
