الشارقة: ضمياء فالح
يعتقد نجم الفنون القتالية المختلطة الأيرلندي كونو ماكريغور بأن لديه فرصة جيدة للفوز في انتخابات الرئاسة في بلاده وحصل على دعم من رئيس إكس المليادرير أيلون ماسك.
ووفق تقرير صحفي، يخضع ماكريغور حالياً للتحقيق من قبل الشرطة بسبب اتهامه بالمشاركة في أعمال الشغب التي اندلعت مؤخراً على خلفية طعن 3 أطفال ومربية في شوارع دبلن على يد مهاجر إفريقي يعاني مشاكل نفسية.
ونشر ماكريغور، الذي رزق الأسبوع الماضي بطفله الرابع وسماه «ماك»، على حسابه الثلاثاء: «المنافسون المرشحون في حال سعيي لمنصب الرئيس: جيري آدمز (78 عاماً)، بيرتي أهيم (75 عاماً)، ايندا كيني (74 عاماً). كل واحد منهم ملتزم بتنفيذ أجندة رئيس حزبه ولا يهتم بما يريده الناس، هذه الأحزاب تحكم على نفسها ضد من يحكم الناس. أنا في سن الـ35، شاب ونشط وطموح وجديد على اللعبة وأنصت وأدعم وأتأقلم وليست لدي تفضيلات حزبية. سيكون هناك تصويت كل أسبوع ولن أكون رئيساً لأيرلندا، بل أنا وأنتم معاً».
وعلق ماسك على تغريدة بطل المصارعة وكتب: «أعتقد بأنك ستهزمهم جميعاً بيد واحدة وبدون إنصاف»، فرد عليه ماكريغور: «تعجبني فرص الفوز 100 في المئة، ما يجعلني اشمئز أن كل حزب يريد هزم غريمه دون التفكير بأحداث تغيير وأنا أريد أن أكون صوت الشعب».
يعتقد نجم الفنون القتالية المختلطة الأيرلندي كونو ماكريغور بأن لديه فرصة جيدة للفوز في انتخابات الرئاسة في بلاده وحصل على دعم من رئيس إكس المليادرير أيلون ماسك.
ووفق تقرير صحفي، يخضع ماكريغور حالياً للتحقيق من قبل الشرطة بسبب اتهامه بالمشاركة في أعمال الشغب التي اندلعت مؤخراً على خلفية طعن 3 أطفال ومربية في شوارع دبلن على يد مهاجر إفريقي يعاني مشاكل نفسية.
ونشر ماكريغور، الذي رزق الأسبوع الماضي بطفله الرابع وسماه «ماك»، على حسابه الثلاثاء: «المنافسون المرشحون في حال سعيي لمنصب الرئيس: جيري آدمز (78 عاماً)، بيرتي أهيم (75 عاماً)، ايندا كيني (74 عاماً). كل واحد منهم ملتزم بتنفيذ أجندة رئيس حزبه ولا يهتم بما يريده الناس، هذه الأحزاب تحكم على نفسها ضد من يحكم الناس. أنا في سن الـ35، شاب ونشط وطموح وجديد على اللعبة وأنصت وأدعم وأتأقلم وليست لدي تفضيلات حزبية. سيكون هناك تصويت كل أسبوع ولن أكون رئيساً لأيرلندا، بل أنا وأنتم معاً».
وعلق ماسك على تغريدة بطل المصارعة وكتب: «أعتقد بأنك ستهزمهم جميعاً بيد واحدة وبدون إنصاف»، فرد عليه ماكريغور: «تعجبني فرص الفوز 100 في المئة، ما يجعلني اشمئز أن كل حزب يريد هزم غريمه دون التفكير بأحداث تغيير وأنا أريد أن أكون صوت الشعب».
