أبوظبي - الخليج
يواصل مهرجان الشيخ زايد، بمنطقة الوثبة في أبوظبي، استقطاب الجمهور من المواطنين والمقيمين والسائحين من شتى أنحاء العالم، بالعديد من الفعاليات والأنشطة والعروض المميزة، وتقدم مسيرة الحضارات العالمية من خلال فرق من مختلف أنحاء العالم، الفولكلور الشعبي في مسيرة أسبوعية تجوب ساحات المهرجان.
وتعزز مسيرة الحضارات العالمية من أهداف المهرجان كملتقى للحضارات، حيث تلتقي حضارات العالم المختلفة والمتنوعة، وتلتقي الثقافات وتتمازج الشعوب معاً، لتعكس تجمع الحضارات على أرض المهرجان لنشر رسالة الإمارات الإنسانية للعالم القائمة على التسامح والمحبة والسلام في أجواء حضارية ثقافية ترفيهية.
وتقدم مسارح الأحياء العالمية عروضاً يومية متنوعة طيلة أيام المهرجان للفولكلور العالمي والأهازيج الشعبية لمختلف الدول والحضارات على مختلف مسارح المهرجان، كما تعكس الأحياء الشعبية من مختلف دول العالم جوانب مختلفة من هذه الثقافات كالتراث المعماري والأسواق والمنتجات والأهازيج التقليدية.
وتشكل «مسيرة الحضارات»، تظاهرة تراثية فنية وكرنفالاً ثقافياً، تنطلق في ساحات المهرجان لتجمع كافة أنواع الفنون الشعبية العالمية التي تتنوع بين الفولكلور والأهازيج التراثية وموروثات الشعوب، وتتمثل في الأداء الشعبي المميز لهذه الفنون.
وتشهد مسيرة الحضارات تفاعلاً كبيراً من زوار مهرجان الشيخ زايد للاستمتاع بمشاهدة الملابس الفولكلورية التراثية للدول المشاركة في المسيرة والتي ترتديها الفرق المحلية والعالمية وتستعرضها أمام ثقافات العالم مع الموسيقى الشعبية المميزة التي تعبر عن حضارات الشعوب.
وتحظى الفنون الخليجية والعربية والعالمية المختلفة بنصيب مميز من التألق والحضور في ساحات المهرجان، خاصة أنها تتميز بطابعها الشعبي الأصيل وتعبر عن الثقافات، ويتفاعل معها الجمهور مع الموروثات الفنية والفولكلورية للشعوب، تقدمها مجموعة من الفنانين والعازفين من مختلف أنحاء العالم في أجنحة دول الخليج، وروسيا، وتركيا، وتيلاند، والصين، وأوزبكستان، وأفغانستان، والهند، وباكستان، وإيران، واليمن، وبلاد الشام، وإفريقيا، والمغرب، ومصر، وتونس.
ويقدم المهرجان للزوار العديد من الفعاليات والأنشطة والعروض في الهواء الطلق، والتي تناسب كافة أفراد الأسرة إضافة إلى فرصة للتسوق من مجموعة كبيرة من المنتجات في كافة الأجنحة والأقسام، إضافة إلى تجارب الطعام الجديدة في العديد من المطاعم المحلية والعالمية التي تلبي تطلعات جميع الأذواق في أجواء عائلية حضارية ثقافية ترفيهية.
يذكر أن مهرجان الشيخ زايد، يستقبل زواره يومياً وحتى تاريخ 9 مارس 2024، ابتداء من الساعة الرابعة عصراً وحتى 12 منتصف الليل، خلال أيام الأسبوع وحتى 1 صباحاً خلال عطلة نهاية الأسبوع والعطل الرسمية، ليمنحهم فرصة لقضاء أوقات قيمة مع العائلة والأصدقاء في الهواء الطلق، مع باقة كبيرة من الفعاليات والأنشطة والمسابقات المختلفة التي تناسب كافة الفئات العمرية.
يواصل مهرجان الشيخ زايد، بمنطقة الوثبة في أبوظبي، استقطاب الجمهور من المواطنين والمقيمين والسائحين من شتى أنحاء العالم، بالعديد من الفعاليات والأنشطة والعروض المميزة، وتقدم مسيرة الحضارات العالمية من خلال فرق من مختلف أنحاء العالم، الفولكلور الشعبي في مسيرة أسبوعية تجوب ساحات المهرجان.
وتعزز مسيرة الحضارات العالمية من أهداف المهرجان كملتقى للحضارات، حيث تلتقي حضارات العالم المختلفة والمتنوعة، وتلتقي الثقافات وتتمازج الشعوب معاً، لتعكس تجمع الحضارات على أرض المهرجان لنشر رسالة الإمارات الإنسانية للعالم القائمة على التسامح والمحبة والسلام في أجواء حضارية ثقافية ترفيهية.
وتقدم مسارح الأحياء العالمية عروضاً يومية متنوعة طيلة أيام المهرجان للفولكلور العالمي والأهازيج الشعبية لمختلف الدول والحضارات على مختلف مسارح المهرجان، كما تعكس الأحياء الشعبية من مختلف دول العالم جوانب مختلفة من هذه الثقافات كالتراث المعماري والأسواق والمنتجات والأهازيج التقليدية.
وتشكل «مسيرة الحضارات»، تظاهرة تراثية فنية وكرنفالاً ثقافياً، تنطلق في ساحات المهرجان لتجمع كافة أنواع الفنون الشعبية العالمية التي تتنوع بين الفولكلور والأهازيج التراثية وموروثات الشعوب، وتتمثل في الأداء الشعبي المميز لهذه الفنون.
وتشهد مسيرة الحضارات تفاعلاً كبيراً من زوار مهرجان الشيخ زايد للاستمتاع بمشاهدة الملابس الفولكلورية التراثية للدول المشاركة في المسيرة والتي ترتديها الفرق المحلية والعالمية وتستعرضها أمام ثقافات العالم مع الموسيقى الشعبية المميزة التي تعبر عن حضارات الشعوب.
وتحظى الفنون الخليجية والعربية والعالمية المختلفة بنصيب مميز من التألق والحضور في ساحات المهرجان، خاصة أنها تتميز بطابعها الشعبي الأصيل وتعبر عن الثقافات، ويتفاعل معها الجمهور مع الموروثات الفنية والفولكلورية للشعوب، تقدمها مجموعة من الفنانين والعازفين من مختلف أنحاء العالم في أجنحة دول الخليج، وروسيا، وتركيا، وتيلاند، والصين، وأوزبكستان، وأفغانستان، والهند، وباكستان، وإيران، واليمن، وبلاد الشام، وإفريقيا، والمغرب، ومصر، وتونس.
ويقدم المهرجان للزوار العديد من الفعاليات والأنشطة والعروض في الهواء الطلق، والتي تناسب كافة أفراد الأسرة إضافة إلى فرصة للتسوق من مجموعة كبيرة من المنتجات في كافة الأجنحة والأقسام، إضافة إلى تجارب الطعام الجديدة في العديد من المطاعم المحلية والعالمية التي تلبي تطلعات جميع الأذواق في أجواء عائلية حضارية ثقافية ترفيهية.
يذكر أن مهرجان الشيخ زايد، يستقبل زواره يومياً وحتى تاريخ 9 مارس 2024، ابتداء من الساعة الرابعة عصراً وحتى 12 منتصف الليل، خلال أيام الأسبوع وحتى 1 صباحاً خلال عطلة نهاية الأسبوع والعطل الرسمية، ليمنحهم فرصة لقضاء أوقات قيمة مع العائلة والأصدقاء في الهواء الطلق، مع باقة كبيرة من الفعاليات والأنشطة والمسابقات المختلفة التي تناسب كافة الفئات العمرية.
