متابعة: ضمياء فالح
نفى نادي باريس سان جيرمان، اتهامه بممارسة ضغوط من أجل فوز نجمه السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي بالنسخة الـ65 من جائزة الكرة الذهبية عام 2021.
وجاء نفي بطل «الليغ 1» على خلفية تقرير لصحيفة لوموند الفرنسية يشير لتحقيق جار حول تقديم إدارة سان جيرمان هدايا وميزات أخرى لباسكال فير، الذي كان حينها يشغل رئاسة تحرير مجلة فرانس فوتبول التي تقدم جائزة الكرة الذهبية سنوياً بهدف تلميع صفقته الجديدة على حساب الأولى بالجائزة وقتها البولندي روبرت ليفاندوفسكي.
ووفق التقرير، تقول الشرطة إن فير تلقى تذاكر مباريات وتذكرة رحلة طيران بالدرجة الأولى من النادي الفرنسي عامي 2020 و2021، ناهيك عن عمل فير الآن في منصب مدير قسم الصحافة وعلاقات الميديا في سان جيرمان.
فير نفى التهمة وقال إنه صوت لليفاندوفسكي، نجم بايرن ميونيخ حينها وبرشلونة حالياً، لكن لمزيد من التعقيدات في الجائزة تم إلغاء نسخة 2020 بسبب تأثر كرة القدم العالمية بالوباء والتي كان ليفاندوفسكي من أكبر المرشحين لها، وبدلاً من فوزه بجائزة العام التالي خطف ميسي الكرة الذهبية السابعة ليلمع فريقه الجديد سان جيرمان بعد أشهر من انضمامه إليه من برشلونة.
وعندما تسلم ميسي الكرة الذهبية ذكر المهاجم البولندي بعد تفوقه عليه بـ33 صوتاً وقال: «أود أن أذكر روبرت ليفاندوفسكي، شرف كبير أن أنافس على الجائزة معك. الجميع يعلم ويقر بأنك كنت الفائز بالجائزة في العام الماضي ( 2020 ). أعتقد أن مجلة فرانس فوتبول كان يجب أن تقدم لك الجائزة العام الماضي، كنت تستحقها وكان يجب أن تكون في منزلك».
احتاج ليفاندوفسكي لنجم باريس سان جيرمان كيليان مبابي لترجمة ما قاله ميسي عنه، وعلق بعد الحفل، قائلاً: «كلمات ميسي أثرت بي فعلاً، كانت لحظة لطيفة في مسيرتي».
نفى نادي باريس سان جيرمان، اتهامه بممارسة ضغوط من أجل فوز نجمه السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي بالنسخة الـ65 من جائزة الكرة الذهبية عام 2021.
وجاء نفي بطل «الليغ 1» على خلفية تقرير لصحيفة لوموند الفرنسية يشير لتحقيق جار حول تقديم إدارة سان جيرمان هدايا وميزات أخرى لباسكال فير، الذي كان حينها يشغل رئاسة تحرير مجلة فرانس فوتبول التي تقدم جائزة الكرة الذهبية سنوياً بهدف تلميع صفقته الجديدة على حساب الأولى بالجائزة وقتها البولندي روبرت ليفاندوفسكي.
ووفق التقرير، تقول الشرطة إن فير تلقى تذاكر مباريات وتذكرة رحلة طيران بالدرجة الأولى من النادي الفرنسي عامي 2020 و2021، ناهيك عن عمل فير الآن في منصب مدير قسم الصحافة وعلاقات الميديا في سان جيرمان.
فير نفى التهمة وقال إنه صوت لليفاندوفسكي، نجم بايرن ميونيخ حينها وبرشلونة حالياً، لكن لمزيد من التعقيدات في الجائزة تم إلغاء نسخة 2020 بسبب تأثر كرة القدم العالمية بالوباء والتي كان ليفاندوفسكي من أكبر المرشحين لها، وبدلاً من فوزه بجائزة العام التالي خطف ميسي الكرة الذهبية السابعة ليلمع فريقه الجديد سان جيرمان بعد أشهر من انضمامه إليه من برشلونة.
وعندما تسلم ميسي الكرة الذهبية ذكر المهاجم البولندي بعد تفوقه عليه بـ33 صوتاً وقال: «أود أن أذكر روبرت ليفاندوفسكي، شرف كبير أن أنافس على الجائزة معك. الجميع يعلم ويقر بأنك كنت الفائز بالجائزة في العام الماضي ( 2020 ). أعتقد أن مجلة فرانس فوتبول كان يجب أن تقدم لك الجائزة العام الماضي، كنت تستحقها وكان يجب أن تكون في منزلك».
احتاج ليفاندوفسكي لنجم باريس سان جيرمان كيليان مبابي لترجمة ما قاله ميسي عنه، وعلق بعد الحفل، قائلاً: «كلمات ميسي أثرت بي فعلاً، كانت لحظة لطيفة في مسيرتي».
