افتتح الفنان الإيطالي الشهير للتصاميم الداخلية جو بريسانا أول صالة عرض له في الشرق الأوسط، وذلك في الوجهة الإبداعية بالإمارات، في حي دبي للتصميم (D3)، حيث تعكس المساحة المُلهمة إتقان الفنان للرسومات الجدارية وتصميم الأثاث، ضمن بيئة شاملة تعيد تعريف حدود التعبير الفني.
وببراعة رائدة تمزج أنماط الفن التاريخي، بما في ذلك الباروك والقوطي والكلاسيكي الجديد والانطباعية والحرية والحداثة، تقدم صالة العرض أول مفاهيم بريسانا للفن والتصميم الداخلي، وهو «الحديقة المُخفاة». ويزدان الجدار بلوحة جدارية تجسد الذوق الإبداعي للفنان، ويعرض حديقة أثيرية تذكرنا بلوحات ورق الأرز النباتية الشرقية في القرن التاسع عشر.
وبمزيج دقيق من الجمال والجوانب العملية، تم تصميم المجموعة الخاصة للاستوديو والتي تضم 10 قطع أثاث فريدة على يد بريسانا وشريكته في التصميم الإبداعي سيمون شيفالييه، كما تم تصنيعها يدوياً من قبل حرفيين إيطاليين. وتتضمن المجموعة الخاصة مصباحاً مصنوعاً بدقة من الحجارة المحروقة ليشبه شجرة الماغنوليا المزهرة، وطاولتين للقهوة من الكريستال الصخري والأحجار شبه الكريمة. وتستحضر الأريكة الأثيرية الأناقة الخالدة لفواصل كورومانديل المطلية بالورنيش، والتي تذكرنا بتصاميم كوكو شانيل الشهيرة. وتكتمل هذه القطع الرائعة بمنحوتتين لدب وحقيبة، إضافة إلى طاولة أنيقة مصنوعة من العقيق الأبيض بأرجل رسمها جو بنفسه.
ويعتبر التخصيص جـوهر فلسفة بريسانا الفنية. ويتم إنشاء كل بيئة بعناية لتكون بمثابة تحفة فنية غير قابلة للتكرار، ومصممة خصيصاً وفقاً لرغبات العميل. ومن خلال فهم المحفزات العاطفية والتجارب المرغوبة، يقوم بريسانا بتصنيع إبداعات مخصصة ومعبّرة في بيئات معيشية ملموسة. ويعد الاستوديو الجديد بتقديم خدمة «قصة تصميم» ثورية ومصممة حسب الطلب، مما يدفع حدود الإبداع والرفاهية.
وقال جو بريسانا: «أتطلع جداً لافتتاح أول صالة عرض لنا خارج إيطاليا في دبي، التي تعد مركزاً عالمياً متنامياً للفنون. في «الحديقة المُخفاة»، أرى بيئات منازلنا من خلال عدسة، تلتقط الألوان والأشكال والارتباط العميق الذي أشعر به مع الطبيعة. الأمر كله يتعلق بمواءمة المواد مع مفهوم الاستدامة لإنشاء مساحات تثري الراحة البدنية والذهنية. هذه هي رؤيتي لتصميم مثالي حقاً».
وأضاف: «أردت إنشاء مساحة ثلاثية الأبعاد يمكن للناس من خلالها الإحساس بمشاعر الغرفة والفنان. لقد تم إحياء هذا المفهوم الجديد للفن الحي في مجموعة «الحديقة المخفاة»، وهو الأول من بين العديد من المجموعات. أنا من أشد المعجبين بقطار الشرق السريع، وآمل أن أنقل الناس إلى أكثر الأماكن سحراً بفني. ونتطلع بشدة للترحيب بزوار الاستوديو».
وببراعة رائدة تمزج أنماط الفن التاريخي، بما في ذلك الباروك والقوطي والكلاسيكي الجديد والانطباعية والحرية والحداثة، تقدم صالة العرض أول مفاهيم بريسانا للفن والتصميم الداخلي، وهو «الحديقة المُخفاة». ويزدان الجدار بلوحة جدارية تجسد الذوق الإبداعي للفنان، ويعرض حديقة أثيرية تذكرنا بلوحات ورق الأرز النباتية الشرقية في القرن التاسع عشر.
وبمزيج دقيق من الجمال والجوانب العملية، تم تصميم المجموعة الخاصة للاستوديو والتي تضم 10 قطع أثاث فريدة على يد بريسانا وشريكته في التصميم الإبداعي سيمون شيفالييه، كما تم تصنيعها يدوياً من قبل حرفيين إيطاليين. وتتضمن المجموعة الخاصة مصباحاً مصنوعاً بدقة من الحجارة المحروقة ليشبه شجرة الماغنوليا المزهرة، وطاولتين للقهوة من الكريستال الصخري والأحجار شبه الكريمة. وتستحضر الأريكة الأثيرية الأناقة الخالدة لفواصل كورومانديل المطلية بالورنيش، والتي تذكرنا بتصاميم كوكو شانيل الشهيرة. وتكتمل هذه القطع الرائعة بمنحوتتين لدب وحقيبة، إضافة إلى طاولة أنيقة مصنوعة من العقيق الأبيض بأرجل رسمها جو بنفسه.
ويعتبر التخصيص جـوهر فلسفة بريسانا الفنية. ويتم إنشاء كل بيئة بعناية لتكون بمثابة تحفة فنية غير قابلة للتكرار، ومصممة خصيصاً وفقاً لرغبات العميل. ومن خلال فهم المحفزات العاطفية والتجارب المرغوبة، يقوم بريسانا بتصنيع إبداعات مخصصة ومعبّرة في بيئات معيشية ملموسة. ويعد الاستوديو الجديد بتقديم خدمة «قصة تصميم» ثورية ومصممة حسب الطلب، مما يدفع حدود الإبداع والرفاهية.
وقال جو بريسانا: «أتطلع جداً لافتتاح أول صالة عرض لنا خارج إيطاليا في دبي، التي تعد مركزاً عالمياً متنامياً للفنون. في «الحديقة المُخفاة»، أرى بيئات منازلنا من خلال عدسة، تلتقط الألوان والأشكال والارتباط العميق الذي أشعر به مع الطبيعة. الأمر كله يتعلق بمواءمة المواد مع مفهوم الاستدامة لإنشاء مساحات تثري الراحة البدنية والذهنية. هذه هي رؤيتي لتصميم مثالي حقاً».
وأضاف: «أردت إنشاء مساحة ثلاثية الأبعاد يمكن للناس من خلالها الإحساس بمشاعر الغرفة والفنان. لقد تم إحياء هذا المفهوم الجديد للفن الحي في مجموعة «الحديقة المخفاة»، وهو الأول من بين العديد من المجموعات. أنا من أشد المعجبين بقطار الشرق السريع، وآمل أن أنقل الناس إلى أكثر الأماكن سحراً بفني. ونتطلع بشدة للترحيب بزوار الاستوديو».
