القاهرة: «الخليج»
أكد اللواء خالد عبدالعال، محافظ القاهرة، أن أعمال تطوير القاهرة التاريخية تتم وفقاً للمعايير الدولية الخاصة بالمناطق المعلنة كممتلك تراث عالمي من جانب منظمة اليونسكو.
وأضاف المحافظ، خلال اجتماع للجنة التيسيرية لتطوير القاهرة التاريخية، أن تنفيذ عمليات التطوير يتم على الطبيعة، مع الحفاظ على النسيج العمراني بكل منطقة.
وأوضح أن أعمال التطوير تتم بالتنسيق بين محافظة القاهرة وصندوق التنمية الحضرية والهيئة الهندسية، وتشمل مناطق مسجد الحاكم، وشارع أم الغلام، وساحة المشهد الحسيني، وباب زويلة، ودرب اللبانة، مؤكداً أن عمليات التطوير تعبر عن الحقبة التاريخية لهذه المناطق، وتعكس نمط وأساليب الحياة هذه الفترة من التاريخ.
وأشار محافظ القاهرة إلى أن العمل في تطوير القاهرة التاريخية يسير بصورة جيدة طبقاً للجدول الزمني لأعمال التطوير، مشيراً إلى أن الرؤية العامة للمشروع تقوم على حفظ وتحسين النشاط الاجتماعي والاقتصادي للنسيج العمراني، وتكوين مقصد سياحي تاريخي جديد للقاهرة يعيد للعاصمة بريقها ومكانتها.
وأضاف أن أعمال التطوير تتم بمشاركة فريق استشاري متخصص في تاريخ المنطقة يتولى مهمة ترميم المباني، والاستغلال الأمثل للفراغات؛ حيث سيتم نقل الأنشطة التي لا تتناسب مع طبيعة المنطقة إلى المشروع الذي تقيمه الدولة، لإنشاء عدد من الورش بمنطقة شمال الحرفيين بمنشأة ناصر.
ويذكر أن لجنة تطوير القاهرة التاريخية، استعرضت، خلال الاجتماع، نسب تنفيذ المشروع والآليات اللازمة لسرعة الانتهاء منه، ووسائل استكمال أعمال شبكات المرافق مع العمل، على أن يتم ترميم المباني الأثرية بالتوازي مع مشروعات إعادة إحياء القاهرة التاريخية.
أكد اللواء خالد عبدالعال، محافظ القاهرة، أن أعمال تطوير القاهرة التاريخية تتم وفقاً للمعايير الدولية الخاصة بالمناطق المعلنة كممتلك تراث عالمي من جانب منظمة اليونسكو.
وأضاف المحافظ، خلال اجتماع للجنة التيسيرية لتطوير القاهرة التاريخية، أن تنفيذ عمليات التطوير يتم على الطبيعة، مع الحفاظ على النسيج العمراني بكل منطقة.
وأوضح أن أعمال التطوير تتم بالتنسيق بين محافظة القاهرة وصندوق التنمية الحضرية والهيئة الهندسية، وتشمل مناطق مسجد الحاكم، وشارع أم الغلام، وساحة المشهد الحسيني، وباب زويلة، ودرب اللبانة، مؤكداً أن عمليات التطوير تعبر عن الحقبة التاريخية لهذه المناطق، وتعكس نمط وأساليب الحياة هذه الفترة من التاريخ.
وأشار محافظ القاهرة إلى أن العمل في تطوير القاهرة التاريخية يسير بصورة جيدة طبقاً للجدول الزمني لأعمال التطوير، مشيراً إلى أن الرؤية العامة للمشروع تقوم على حفظ وتحسين النشاط الاجتماعي والاقتصادي للنسيج العمراني، وتكوين مقصد سياحي تاريخي جديد للقاهرة يعيد للعاصمة بريقها ومكانتها.
وأضاف أن أعمال التطوير تتم بمشاركة فريق استشاري متخصص في تاريخ المنطقة يتولى مهمة ترميم المباني، والاستغلال الأمثل للفراغات؛ حيث سيتم نقل الأنشطة التي لا تتناسب مع طبيعة المنطقة إلى المشروع الذي تقيمه الدولة، لإنشاء عدد من الورش بمنطقة شمال الحرفيين بمنشأة ناصر.
ويذكر أن لجنة تطوير القاهرة التاريخية، استعرضت، خلال الاجتماع، نسب تنفيذ المشروع والآليات اللازمة لسرعة الانتهاء منه، ووسائل استكمال أعمال شبكات المرافق مع العمل، على أن يتم ترميم المباني الأثرية بالتوازي مع مشروعات إعادة إحياء القاهرة التاريخية.
