أبوظبي/ وام
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، نغوين مانه توان، سفير جمهورية فيتنام الاشتراكية، وسام الاستقلال من الطبقة الأولى، تقديراً للجهود التي بذلها خلال فترة عمله سفيراً لبلاده لدى الدولة.
وقلّد أحمد بن علي محمد الصايغ، وزير دولة، مانه توان، الوسام خلال استقباله في ديوان عام وزارة الخارجية في أبوظبي.
وأكد الصايغ خلال اللقاء، حرص دولة الإمارات على تعزيز العلاقات مع جمهورية فيتنام الاشتراكية في جميع المجالات، مثمناً دور السفير في توطيد العلاقات الثنائية، خلال سنوات عمله في الدولة، معرباً عن أمنياته له بالتوفيق والنجاح.
من جانبه، أعرب مانه توان، عن بالغ شكره وتقديره لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ،حفظه الله، مشيداً بالسياسة الحكيمة لسموه، وبالإنجازات التي حققتها دولة الإمارات والتي تعكس حرص القيادة وطموحها للارتقاء بمكانة الدولة، وتعزيز سمعتها في المجتمع الدولي، مشيداً بمستوى التقدم الذي شهدته علاقات البلدين.
كما توجه توان بالشكر إلى جميع الجهات في دولة الإمارات، على ما وجده من تعاون كان له الأثر الإيجابي، في نجاح مهمته في توطيد العلاقات بين البلدين الصديقين.
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، نغوين مانه توان، سفير جمهورية فيتنام الاشتراكية، وسام الاستقلال من الطبقة الأولى، تقديراً للجهود التي بذلها خلال فترة عمله سفيراً لبلاده لدى الدولة.
وقلّد أحمد بن علي محمد الصايغ، وزير دولة، مانه توان، الوسام خلال استقباله في ديوان عام وزارة الخارجية في أبوظبي.
وأكد الصايغ خلال اللقاء، حرص دولة الإمارات على تعزيز العلاقات مع جمهورية فيتنام الاشتراكية في جميع المجالات، مثمناً دور السفير في توطيد العلاقات الثنائية، خلال سنوات عمله في الدولة، معرباً عن أمنياته له بالتوفيق والنجاح.
من جانبه، أعرب مانه توان، عن بالغ شكره وتقديره لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ،حفظه الله، مشيداً بالسياسة الحكيمة لسموه، وبالإنجازات التي حققتها دولة الإمارات والتي تعكس حرص القيادة وطموحها للارتقاء بمكانة الدولة، وتعزيز سمعتها في المجتمع الدولي، مشيداً بمستوى التقدم الذي شهدته علاقات البلدين.
كما توجه توان بالشكر إلى جميع الجهات في دولة الإمارات، على ما وجده من تعاون كان له الأثر الإيجابي، في نجاح مهمته في توطيد العلاقات بين البلدين الصديقين.
