متابعة: ضمياء فالح
قال الهولندي إيريك تن هاغ، مدرب مانشستر يونايتد، إن احتفالية نجم أستون فيلا البرازيلي دوغلاس لويز الغريبة، لاعب وسط مانشستر سيتي السابق، أمام الفرنسي رافائيل فاران استفزت لاعبي اليونايتد ودفعتهم للفوز.
وجاء هدف دوغلاس لويز الذي أعقبه احتفالية الرقص بتحريك صدره، ليعادل هدف المهاجم الدنماركي راسموس هويلند، ثم بعد تسجيل البديل سكوت ماكتومناي هدف الفوز في الدقيقة 86 ذهب فاران مباشرة لدوغلاس لويز؛ كي يقرعه ويتصادما قبل تدخل الحكم روب جونز.
ونشر مدافع اليونايتد السابق ريو فيريديناند صورة احتفالية لويز وكتب تحتها: «أنت بخير الآن ؟»، لكن المدرب تن هاغ كان أكثر دبلوماسية وقال: «لا أدري، لم أتحدث بعد مع اللاعبين لكن ربما أشعلت احتفالية لويز الجذوة في داخلهم».
وتابع تن هاغ: «لا أعتقد أن هذا مهم، علينا أن نفكر في أدائنا وليس في الخصم، كانت أشبه بمباراة تنس، وكانت لدينا مشكلة في الهجمات المرتدة».
في نهاية المباراة، استفز هويلند (21 عاماً)، الذي أصبح أصغر لاعب في اليونايتد منذ نيكولا أنيلكا يسجل في 5 مباريات على التوالي في الدوري الممتاز، جمهور أستون فيلا عند استبداله بجوني إيفانز، ما دفع البرازيلي لويز للتصادم معه، وأمسك بقميصه.
بعد هدوء المشادة أهدى هويلند قميصه لمشجع صغير، وتقلص الفارق مع توتنهام صاحب المركز الرابع لـ5 نقاط، على أمل تقليصه أكثر بمباراتي لوتون وفولهام.
من جهته، أكد سكوت ماكتومناي، صاحب هدف الفوز في ملعب أستون فيلا، عدم اكتراثه بالمشاركة من الدكة، وقال الاسكتلندي الذي نزل بديلاً لراشفورد في الشوط الثاني: «لا أعتبر جلوسي على الدكة شيئاً شخصياً ضدي، أنا فقط سعيد لأنني لائق بدنياً وبصحة جيدة، وأبذل أفضل ما عندي عندما أشارك». وسجل ماكتومناي 4 من أهدافه السبعة ليصنع الفوز لليونايتد، وهذا شيء لا يقدر بثمن وفق أسطورة النادي روي كين الذي قال: «سكوت ماكتومناي ليس لاعباً أساسياً، لكنه يحرص على أن يكون مهماً كلما شارك».
وشهدت المباراة حصول البرازيلي كاسيميرو على بطاقة صفراء من الحكم جونز بعد التحام مع مدافع فيلا ماتي كاش، وأشار كاسيميرو بحركة البطاقة للحكم كي يرفعها بوجه كاش؛ لأنه مثل السقوط على الأرض، لكن الحكم رفع بوجهه البطاقة ليعترض كاسيميرو، ويعبر عن امتعاضه بوضوح أمام الحكم ومساعده، ما دفع المشجعين للتعليق: «كاسيميرو ربما يريد بطاقة زرقاء»، و«كاسيميرو سيكون أول من يحصل على الزرقاء»، في إشارة لمقترح استخدام البطاقة الزرقاء ضد السلوك السيئ تجاه التحكيم، والذي جاوبه بالرفض، وقررت فيفا الخميس عدم تبنيها في دوري الأضواء في البطولات المحلية.
قال الهولندي إيريك تن هاغ، مدرب مانشستر يونايتد، إن احتفالية نجم أستون فيلا البرازيلي دوغلاس لويز الغريبة، لاعب وسط مانشستر سيتي السابق، أمام الفرنسي رافائيل فاران استفزت لاعبي اليونايتد ودفعتهم للفوز.
وجاء هدف دوغلاس لويز الذي أعقبه احتفالية الرقص بتحريك صدره، ليعادل هدف المهاجم الدنماركي راسموس هويلند، ثم بعد تسجيل البديل سكوت ماكتومناي هدف الفوز في الدقيقة 86 ذهب فاران مباشرة لدوغلاس لويز؛ كي يقرعه ويتصادما قبل تدخل الحكم روب جونز.
ونشر مدافع اليونايتد السابق ريو فيريديناند صورة احتفالية لويز وكتب تحتها: «أنت بخير الآن ؟»، لكن المدرب تن هاغ كان أكثر دبلوماسية وقال: «لا أدري، لم أتحدث بعد مع اللاعبين لكن ربما أشعلت احتفالية لويز الجذوة في داخلهم».
وتابع تن هاغ: «لا أعتقد أن هذا مهم، علينا أن نفكر في أدائنا وليس في الخصم، كانت أشبه بمباراة تنس، وكانت لدينا مشكلة في الهجمات المرتدة».
في نهاية المباراة، استفز هويلند (21 عاماً)، الذي أصبح أصغر لاعب في اليونايتد منذ نيكولا أنيلكا يسجل في 5 مباريات على التوالي في الدوري الممتاز، جمهور أستون فيلا عند استبداله بجوني إيفانز، ما دفع البرازيلي لويز للتصادم معه، وأمسك بقميصه.
بعد هدوء المشادة أهدى هويلند قميصه لمشجع صغير، وتقلص الفارق مع توتنهام صاحب المركز الرابع لـ5 نقاط، على أمل تقليصه أكثر بمباراتي لوتون وفولهام.
من جهته، أكد سكوت ماكتومناي، صاحب هدف الفوز في ملعب أستون فيلا، عدم اكتراثه بالمشاركة من الدكة، وقال الاسكتلندي الذي نزل بديلاً لراشفورد في الشوط الثاني: «لا أعتبر جلوسي على الدكة شيئاً شخصياً ضدي، أنا فقط سعيد لأنني لائق بدنياً وبصحة جيدة، وأبذل أفضل ما عندي عندما أشارك». وسجل ماكتومناي 4 من أهدافه السبعة ليصنع الفوز لليونايتد، وهذا شيء لا يقدر بثمن وفق أسطورة النادي روي كين الذي قال: «سكوت ماكتومناي ليس لاعباً أساسياً، لكنه يحرص على أن يكون مهماً كلما شارك».
وشهدت المباراة حصول البرازيلي كاسيميرو على بطاقة صفراء من الحكم جونز بعد التحام مع مدافع فيلا ماتي كاش، وأشار كاسيميرو بحركة البطاقة للحكم كي يرفعها بوجه كاش؛ لأنه مثل السقوط على الأرض، لكن الحكم رفع بوجهه البطاقة ليعترض كاسيميرو، ويعبر عن امتعاضه بوضوح أمام الحكم ومساعده، ما دفع المشجعين للتعليق: «كاسيميرو ربما يريد بطاقة زرقاء»، و«كاسيميرو سيكون أول من يحصل على الزرقاء»، في إشارة لمقترح استخدام البطاقة الزرقاء ضد السلوك السيئ تجاه التحكيم، والذي جاوبه بالرفض، وقررت فيفا الخميس عدم تبنيها في دوري الأضواء في البطولات المحلية.
