أبوظبي - «الخليج»
بدأت شرطة أبوظبي ببث رسائل التوعية المرورية الرقمية للجمهور عبر شاشات السينما باللغات «العربية والإنجليزية والأوردو والماليالم»، استكمالاً لجهودها في نشر الوعي المروري عبر شاشات حافلات النقل العام التابعة لدائرة البلديات والنقل في أبوظبي وتطبيق «فريجنا» الذكي بالتعاون مع بلدية مدينة أبوظبي ممثلة في مركز بلدية مدينة زايد.
وأوضح العميد محمد ضاحي الحميري مدير مديرية المرور والدوريات أن شاشات السينما تعتبر نافذة جديدة لتعزيز وعي أفراد المجتمع بالسلامة المرورية وتخاطب فئة الشباب عبر استخدام وسائل مبتكرة وبلغات مختلفة وصولاً برسائل التوعية المرورية الرقمية إلى أكبر شريحة من المجتمع.
وأشاد بالتعاون والشراكة مع شركة «نوفو سينما» وكافة الشركاء الرئيسيين في إمارة أبوظبي لافتاً إلى أن هذا التعاون يسهم في زيادة مساحات نشر التوعية المرورية الرقمية لتصل إلى أكبر شريحة من المجتمع.
من جانبه قال الرائد أحمد عبدالله المهيري مدير فرع العلاقات العامة بمديرية المرور والدوريات إن المديرية تهتم بوصول رسائل التوعية المرورية إلى أكبر شريحة في المجتمع، موضحاً أن الجمهور، العنصر الرئيسي في حوادث الطرق والمتضرر الأول من الحوادث والمستفيد الأول في حال الحد منها ومن هنا كان لزاماً التنوع في أنشطة وبرامج التوعية المرورية.
بدأت شرطة أبوظبي ببث رسائل التوعية المرورية الرقمية للجمهور عبر شاشات السينما باللغات «العربية والإنجليزية والأوردو والماليالم»، استكمالاً لجهودها في نشر الوعي المروري عبر شاشات حافلات النقل العام التابعة لدائرة البلديات والنقل في أبوظبي وتطبيق «فريجنا» الذكي بالتعاون مع بلدية مدينة أبوظبي ممثلة في مركز بلدية مدينة زايد.
وأوضح العميد محمد ضاحي الحميري مدير مديرية المرور والدوريات أن شاشات السينما تعتبر نافذة جديدة لتعزيز وعي أفراد المجتمع بالسلامة المرورية وتخاطب فئة الشباب عبر استخدام وسائل مبتكرة وبلغات مختلفة وصولاً برسائل التوعية المرورية الرقمية إلى أكبر شريحة من المجتمع.
وأشاد بالتعاون والشراكة مع شركة «نوفو سينما» وكافة الشركاء الرئيسيين في إمارة أبوظبي لافتاً إلى أن هذا التعاون يسهم في زيادة مساحات نشر التوعية المرورية الرقمية لتصل إلى أكبر شريحة من المجتمع.
من جانبه قال الرائد أحمد عبدالله المهيري مدير فرع العلاقات العامة بمديرية المرور والدوريات إن المديرية تهتم بوصول رسائل التوعية المرورية إلى أكبر شريحة في المجتمع، موضحاً أن الجمهور، العنصر الرئيسي في حوادث الطرق والمتضرر الأول من الحوادث والمستفيد الأول في حال الحد منها ومن هنا كان لزاماً التنوع في أنشطة وبرامج التوعية المرورية.
