أبوظبي: عماد الدين خليل
نظم «مركز أبوظبي للمشكّلين العالميين» التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي، جلسة حوارية في مركز الشباب العربي، مساء أمس الأول، بعنوان «التعليم.. تطوير المهارات للمستقبل» لتطوير مهارات الشباب وتعريفهم بالمهارات اللازمة للقوى العاملة للمستقبلية والمتغيرات والتحديات الموجودة في سوق العمل، لإعداد جيل مؤهّل متمكّن من القيادات الشابة ذات المهارات العالية لريادة مختلف القطاعات
وشارك في الجلسة العنود الكعبي، مديرة برامج التعليم في «مجلس محمد بن زايد لأجيال المستقبل»، وملاك الحاج، مديرة المعرفة والابتكار في «مؤسسة عبدالله الغرير للتعليم»، وماركوس مولر، الرئيس التنفيذي بالإنابة لمدرسة 42 أبوظبي.
وأدار الجلسة عمر الظهوري، الأمين العام لمركز أبوظبي، حيث استعرض المتحدثون التطورات التكنولوجية المتسارعة في سوق العمل، وكيفية التعامل معها.
وقالت العنود الكعبي: الجلسة استهدفت حوارات نقاشية عن مهارات المستقبل وتطوير المهارات باستمرار والتعلم مدى الحياة. لأنها لا تتعلق بالتكنولوجيا وغيرها فقط، بل تعتمد على تنمية مهارات الأفراد أنفسهم كوننا مسؤولين عن رحلة التعليم واكتساب مهارات جديدة في كل التخصصات والبحث عن الفرص الموجودة للتدريب والتطوير واختيار محتوى مناسب لكل شخص من الكثير من المحتويات الموجودة المطروحة.
وأضافت أن اختفاء عدد من الوظائف في المستقبل ليس معوقاً لتنيمه المهارات ومواكبة المستقبل والبحث والعمل وتنمية مهاراتهم في تخصصهم والإبداع فيه والتميز والتعلم باستمرار.
وقال عمر الظهوري: بحسب دراسات منتدى الاقتصاد العالمي هناك 85 مليون وظيفية ستختفي، مقابل 97 مليون وظيفة جديدة ستظهر بحلول عام 2025 وهدفت الجلسة الحوارية إلى تمكين المشاركين في الجلسة إلى اكسابهم المهارات التي سيطلبها المستقبل.
نظم «مركز أبوظبي للمشكّلين العالميين» التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي، جلسة حوارية في مركز الشباب العربي، مساء أمس الأول، بعنوان «التعليم.. تطوير المهارات للمستقبل» لتطوير مهارات الشباب وتعريفهم بالمهارات اللازمة للقوى العاملة للمستقبلية والمتغيرات والتحديات الموجودة في سوق العمل، لإعداد جيل مؤهّل متمكّن من القيادات الشابة ذات المهارات العالية لريادة مختلف القطاعات
وشارك في الجلسة العنود الكعبي، مديرة برامج التعليم في «مجلس محمد بن زايد لأجيال المستقبل»، وملاك الحاج، مديرة المعرفة والابتكار في «مؤسسة عبدالله الغرير للتعليم»، وماركوس مولر، الرئيس التنفيذي بالإنابة لمدرسة 42 أبوظبي.
وأدار الجلسة عمر الظهوري، الأمين العام لمركز أبوظبي، حيث استعرض المتحدثون التطورات التكنولوجية المتسارعة في سوق العمل، وكيفية التعامل معها.
وقالت العنود الكعبي: الجلسة استهدفت حوارات نقاشية عن مهارات المستقبل وتطوير المهارات باستمرار والتعلم مدى الحياة. لأنها لا تتعلق بالتكنولوجيا وغيرها فقط، بل تعتمد على تنمية مهارات الأفراد أنفسهم كوننا مسؤولين عن رحلة التعليم واكتساب مهارات جديدة في كل التخصصات والبحث عن الفرص الموجودة للتدريب والتطوير واختيار محتوى مناسب لكل شخص من الكثير من المحتويات الموجودة المطروحة.
وأضافت أن اختفاء عدد من الوظائف في المستقبل ليس معوقاً لتنيمه المهارات ومواكبة المستقبل والبحث والعمل وتنمية مهاراتهم في تخصصهم والإبداع فيه والتميز والتعلم باستمرار.
وقال عمر الظهوري: بحسب دراسات منتدى الاقتصاد العالمي هناك 85 مليون وظيفية ستختفي، مقابل 97 مليون وظيفة جديدة ستظهر بحلول عام 2025 وهدفت الجلسة الحوارية إلى تمكين المشاركين في الجلسة إلى اكسابهم المهارات التي سيطلبها المستقبل.
