حصل الطالب السعودي تركي باجنيد، على المركز الأول عالميا في بطولة الحساب الذهني للرياضيات، التي أقيمت في العاصمة المصرية القاهرة.
وقال الطالب إن المسابقة، اعتمدت على حل 160 مسألة رياضية في غضون 10 دقائق فقط، مشيراً إلى أنه شعر بالحماس تجاه المسابقة نتيجة للتشجيع الذي تلقاه من الجمهور حسب ما صرح به في لقاء تلفزيوني عبر قناة «الاخبارية السعودية».
وقال باجنيد: «التشجيع زاد من شعوري لأفتخر بذاتي، وتحمست عند الصعود للمسرح على أمل الحصول على المركز الثاني أو الأول لرفع رأس الوطن ووالدتي»، ليحصد في النهاية الطفل المتميز المركز الأول عالميا في المسابقة.
وأكد الطفل السعودي على أنه يواصل تدريباته من أجل المشاركة في العديد من المسابقات، وأنه ينوي المشاركة في مسابقة كوريا.
واللافت في الأمر أن هذه المرة ليست الأولى التي تفوق فيها باجنيد في مسابقة الخوارزميات، حيث تفوق عالمياً، وحصد المركز الثاني في مسابقة الخوارزمي الصغير في مارس/ آذار من العام الحالي.
وكانت والدة الطفل العبقري قالت في مقابلة تليفزيونية، إنها لاحظت الموهبة الخاصة بطفلها، عندما وجدته يحب الرياضيات ويحفظ أرقام صفحات الآيات، الأمر الذي دفعها لتسجيله في مدرسة الأمير فهد بن سلمان، ومن هنا كانت الشرارة الأولى لخوضه العديد من المسابقات في مجال الخوارزميات عالمياً.
وقال الطالب إن المسابقة، اعتمدت على حل 160 مسألة رياضية في غضون 10 دقائق فقط، مشيراً إلى أنه شعر بالحماس تجاه المسابقة نتيجة للتشجيع الذي تلقاه من الجمهور حسب ما صرح به في لقاء تلفزيوني عبر قناة «الاخبارية السعودية».
وقال باجنيد: «التشجيع زاد من شعوري لأفتخر بذاتي، وتحمست عند الصعود للمسرح على أمل الحصول على المركز الثاني أو الأول لرفع رأس الوطن ووالدتي»، ليحصد في النهاية الطفل المتميز المركز الأول عالميا في المسابقة.
وأكد الطفل السعودي على أنه يواصل تدريباته من أجل المشاركة في العديد من المسابقات، وأنه ينوي المشاركة في مسابقة كوريا.
واللافت في الأمر أن هذه المرة ليست الأولى التي تفوق فيها باجنيد في مسابقة الخوارزميات، حيث تفوق عالمياً، وحصد المركز الثاني في مسابقة الخوارزمي الصغير في مارس/ آذار من العام الحالي.
وكانت والدة الطفل العبقري قالت في مقابلة تليفزيونية، إنها لاحظت الموهبة الخاصة بطفلها، عندما وجدته يحب الرياضيات ويحفظ أرقام صفحات الآيات، الأمر الذي دفعها لتسجيله في مدرسة الأمير فهد بن سلمان، ومن هنا كانت الشرارة الأولى لخوضه العديد من المسابقات في مجال الخوارزميات عالمياً.
