بغداد: «الخليج»
أكد زيدان الربيعي، الصحفي والكاتب العراقي، أنه سينتهي قريباً من إصدار كتاب جديد عن مونديال قطر يحمل عنوان «مونديال الشيخ ميسي».
وقال الربيعي، الذي سبق له أن أصدر عشرة كتب، منها أربعة رياضية، إن «الكتاب الجديد هو عبارة عن آراء ومقالات ولقاءات وطرائف قمت بكتابتها قبل انطلاق مونديال قطر وأثناءه وحتى نهايته»، موضحاً «في البداية لم أكن أخطط إلى إصدار كتاب بهذا الشأن، إلا أن غزارة المادة التي توافرت لديّ وأهميتها وضرورة توثيقها وتقديمها إلى المتلقي، جعلتني أفكر بإصدارها في كتاب، لأن ما تناولته من مواضيع مختلفة أثناء مباريات المونديال كان شاملاً، وهو لا يعتمد على تفاصيل ونتائج المباريات، بل يعتمد على رؤى ومواقف وأحداث حصلت في المونديال وتناولتها بالتحليل تارةً، وبالتوثيق بالصور تارةً أخرى».
وأضاف أن «الكتاب سيضم أكثر من 200 صفحة من القطع المتوسط، وفيه صور تحاكي الأحداث التي تتكلم عنها المواضيع التي كتبتها، لأن الصورة ضرورية جداً في محور الرياضة، وأعتقد أن كتابي سيكون نافعاً في المستقبل لكل من يريد أن يبحث ويتحدث عن بطولات كأس العالم».
وتابع أن «اختياري عنوان الكتاب، يعود إلى ما حدث من مفاجأة غير متوقعة أثناء تقديم كأس العالم إلى الأسطورة ليونيل ميسي، إذ سبق تقديم الكأس منحه البشت العربي، وهو يمثل التراث العربي الجميل وعندما ارتداه ميسي، ومن ثم تسلّم كأس العالم وسار به نحو المنصة، حيث يتواجد بقية زملائه اللاعبين، قام بحركات جميلة يقوم بها العرب أثناء الاحتفالات المفرحة، ثم قام برفع الكأس والفرحة تطوقه من كل جانب، لذلك اخترت أن يكون هذا العنوان، وأعتقد أنه بات يتماشى مع الحدث الذي يتحدث عنه الكتاب».
أكد زيدان الربيعي، الصحفي والكاتب العراقي، أنه سينتهي قريباً من إصدار كتاب جديد عن مونديال قطر يحمل عنوان «مونديال الشيخ ميسي».
وقال الربيعي، الذي سبق له أن أصدر عشرة كتب، منها أربعة رياضية، إن «الكتاب الجديد هو عبارة عن آراء ومقالات ولقاءات وطرائف قمت بكتابتها قبل انطلاق مونديال قطر وأثناءه وحتى نهايته»، موضحاً «في البداية لم أكن أخطط إلى إصدار كتاب بهذا الشأن، إلا أن غزارة المادة التي توافرت لديّ وأهميتها وضرورة توثيقها وتقديمها إلى المتلقي، جعلتني أفكر بإصدارها في كتاب، لأن ما تناولته من مواضيع مختلفة أثناء مباريات المونديال كان شاملاً، وهو لا يعتمد على تفاصيل ونتائج المباريات، بل يعتمد على رؤى ومواقف وأحداث حصلت في المونديال وتناولتها بالتحليل تارةً، وبالتوثيق بالصور تارةً أخرى».
وأضاف أن «الكتاب سيضم أكثر من 200 صفحة من القطع المتوسط، وفيه صور تحاكي الأحداث التي تتكلم عنها المواضيع التي كتبتها، لأن الصورة ضرورية جداً في محور الرياضة، وأعتقد أن كتابي سيكون نافعاً في المستقبل لكل من يريد أن يبحث ويتحدث عن بطولات كأس العالم».
وتابع أن «اختياري عنوان الكتاب، يعود إلى ما حدث من مفاجأة غير متوقعة أثناء تقديم كأس العالم إلى الأسطورة ليونيل ميسي، إذ سبق تقديم الكأس منحه البشت العربي، وهو يمثل التراث العربي الجميل وعندما ارتداه ميسي، ومن ثم تسلّم كأس العالم وسار به نحو المنصة، حيث يتواجد بقية زملائه اللاعبين، قام بحركات جميلة يقوم بها العرب أثناء الاحتفالات المفرحة، ثم قام برفع الكأس والفرحة تطوقه من كل جانب، لذلك اخترت أن يكون هذا العنوان، وأعتقد أنه بات يتماشى مع الحدث الذي يتحدث عنه الكتاب».
