تعامدت أشعة الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني في المعبد الكبير بمدينة أبو سمبل، أسوان، وسط حضور 6 آلاف سائح بجانب الزوار المصريين.
وكشف الدكتور عبد المنعم سعيد، مدير آثار أسوان والنوبة، أن الشمس تعامدت على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني، في تمام الساعة السادسة و20 دقيقة صباحاً واستمرت حوالي 20 دقيقة، معلنة بدء موسم الحصاد عند القدماء المصريين، بحسب تصريحاته لصحيفة الشروق.
وتعتبر ظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثانى بالمعبد الكبير، ظاهرة فرعونية فريدة، تحدث منذ آلاف السنين، وتجذب السياح إلى مدينة أسوان.
وتخترق أشعة الشمس الممر الأمامى لمدخل المعبد بطول 200 متر، حتى تصل إلى منصة تضم تمثال الملك رمسيس الثانى جالساً وبجواره 3 تماثيل تجسد شقيقته رع حور وآمون والملك بتاح.
وتتكرر ظاهرة تعامد الشمس مرتين كل عام، يومي 22 فبراير و22 أكتوبر، وهو الحدث المستمر بدقة منذ آلاف السنوات، ويشير إلى مدى التعمق في علوم الهندسة والفلك الذي شهدته الحضارة الفرعونية.
وكشف الدكتور عبد المنعم سعيد، مدير آثار أسوان والنوبة، أن الشمس تعامدت على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني، في تمام الساعة السادسة و20 دقيقة صباحاً واستمرت حوالي 20 دقيقة، معلنة بدء موسم الحصاد عند القدماء المصريين، بحسب تصريحاته لصحيفة الشروق.
وتعتبر ظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثانى بالمعبد الكبير، ظاهرة فرعونية فريدة، تحدث منذ آلاف السنين، وتجذب السياح إلى مدينة أسوان.
وتخترق أشعة الشمس الممر الأمامى لمدخل المعبد بطول 200 متر، حتى تصل إلى منصة تضم تمثال الملك رمسيس الثانى جالساً وبجواره 3 تماثيل تجسد شقيقته رع حور وآمون والملك بتاح.
وتتكرر ظاهرة تعامد الشمس مرتين كل عام، يومي 22 فبراير و22 أكتوبر، وهو الحدث المستمر بدقة منذ آلاف السنوات، ويشير إلى مدى التعمق في علوم الهندسة والفلك الذي شهدته الحضارة الفرعونية.
