دبي: «الخليج»
تستضيف دبي الشهر المقبل القمة العالمية للمرأة 2023 (4- 6 مايو)، وذلك لأول مرة في تاريخ القمة الممتد لـــ33 عاما. ينظم القمة العالمية للمرأة 2023 معهد المرأة العالمي للبحث والتعليم، ومقره العاصمة الأمريكية واشنطن. كما تحتضن القمة، التي تعد منصة عالمية رئيسية للأعمال والاقتصاد الدولي لمختلف القيادات النسائية، أكثر من 800 مبعوثة من 70 دولة تمثل كل منها اقتصاداً عالمياً مختلفاً، للمشاركة في جلسات حوارية ونقاشات حول تطوير شبكات التواصل الاقتصادي العابر للحدود، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات، مع التركيز على توفير حلول استراتيجية وإبداعية للنهوض بالتقدم الاقتصادي للمرأة على الصعيد العالمي.
تتضمن أبرز فعاليات القمة عقد جلسة خاصة حول «ممارسة الأعمال مع دولة الإمارات العربية المتحدة» لتزويد المشاركين بالمعلومات الأساسية اللازمة لتشكيل الشراكات وفرص الأعمال المستقبلية، والتي سيقودها كل من عبد الله بن طوق، وزير الاقتصاد، والدكتورة مريم السويدي، الرئيس التنفيذي لهيئة الأوراق المالية والسلع الإماراتية. كما من المتوقع أن يحضر ما يزيد عن 25 وزيراً ومسؤولاً حكومياً اجتماع الطاولة المستديرة الوزاري على هامش القمة لتبادل المعلومات التشريعية، مما يساهم في تحسين أطر وأنظمة القوانين الاقتصادية للمرأة، وخاصة البرامج التي يكون فيها كل من روّاد الأعمال والحكومة شركاء.
يجتمع حضور القمة في نسختها الجديدة بدبي تحت شعار «المرأة: القيادة ضمن مناخ جديد من التغيير» لتسليط الضوء على كيفية مساهمة النساء في الاستراتيجيات والتقنيات المبتكرة لتعزيز الفرص الاقتصادية والتصدي للتحديات التي يواجهها المجتمع. هذا ومن المتوقع أن تشارك القيادات النسائية من مختلف الوزارات والمديرات التنفيذيات للشركات الكبرى، وسيدات الأعمال، إلى جانب كبار المسؤولين التنفيذيين من كلا الجنسين من جنسيات مختلفة، في القمة التي تستمر ثلاثة أيام، ومن المتوقع أن تأتي وفود سيدات الأعمال من دول مختلفة مثل جنوب إفريقيا وفيتنام وفرنسا وإسبانيا، والمكسيك، وألمانيا، وكازاخستان.
وقالت إيرين ناتيفيداد، رئيسة القمة العالمية للمرأة: «نتطلع إلى هذه القمة كونها ستكون في منطقة الخليج لأول مرة، وتحديداً في دولة الإمارات العربية المتحدة، كونها أولى الدول الرائدة إقليمياً للنهوض بالمرأة اقتصادياً وتمكينها من المناصب القيادية. تشكّل المرأة 50٪ من البرلمان الإماراتي و30٪ من مجلس الوزراء في الدولة، علاوة على أن دولة الإمارات العربية المتحدة لديها نظم تضمن وجود حصة في مجالس الإدارة مخصصة للنساء. أريد أن يغادر جمهور القمة وهو يشعر بالتقدم الذي تم إحرازه على صعيد المشاركة الاقتصادية للمرأة في دولة الإمارات العربية المتحدة».
وأضافت ناتيفيداد: «هنالك إقبال كبير من المشاركين من جميع أنحاء العالم للقدوم إلى دبي، لذلك نتوقع حوارات ديناميكية ومليئة بالحقائق والنتائج القوية حول ما يمكن القيام به لتحريك عجلة المساواة الاقتصادية للمرأة».
تستضيف دبي الشهر المقبل القمة العالمية للمرأة 2023 (4- 6 مايو)، وذلك لأول مرة في تاريخ القمة الممتد لـــ33 عاما. ينظم القمة العالمية للمرأة 2023 معهد المرأة العالمي للبحث والتعليم، ومقره العاصمة الأمريكية واشنطن. كما تحتضن القمة، التي تعد منصة عالمية رئيسية للأعمال والاقتصاد الدولي لمختلف القيادات النسائية، أكثر من 800 مبعوثة من 70 دولة تمثل كل منها اقتصاداً عالمياً مختلفاً، للمشاركة في جلسات حوارية ونقاشات حول تطوير شبكات التواصل الاقتصادي العابر للحدود، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات، مع التركيز على توفير حلول استراتيجية وإبداعية للنهوض بالتقدم الاقتصادي للمرأة على الصعيد العالمي.
تتضمن أبرز فعاليات القمة عقد جلسة خاصة حول «ممارسة الأعمال مع دولة الإمارات العربية المتحدة» لتزويد المشاركين بالمعلومات الأساسية اللازمة لتشكيل الشراكات وفرص الأعمال المستقبلية، والتي سيقودها كل من عبد الله بن طوق، وزير الاقتصاد، والدكتورة مريم السويدي، الرئيس التنفيذي لهيئة الأوراق المالية والسلع الإماراتية. كما من المتوقع أن يحضر ما يزيد عن 25 وزيراً ومسؤولاً حكومياً اجتماع الطاولة المستديرة الوزاري على هامش القمة لتبادل المعلومات التشريعية، مما يساهم في تحسين أطر وأنظمة القوانين الاقتصادية للمرأة، وخاصة البرامج التي يكون فيها كل من روّاد الأعمال والحكومة شركاء.
- أول تقرير إقليمي
يجتمع حضور القمة في نسختها الجديدة بدبي تحت شعار «المرأة: القيادة ضمن مناخ جديد من التغيير» لتسليط الضوء على كيفية مساهمة النساء في الاستراتيجيات والتقنيات المبتكرة لتعزيز الفرص الاقتصادية والتصدي للتحديات التي يواجهها المجتمع. هذا ومن المتوقع أن تشارك القيادات النسائية من مختلف الوزارات والمديرات التنفيذيات للشركات الكبرى، وسيدات الأعمال، إلى جانب كبار المسؤولين التنفيذيين من كلا الجنسين من جنسيات مختلفة، في القمة التي تستمر ثلاثة أيام، ومن المتوقع أن تأتي وفود سيدات الأعمال من دول مختلفة مثل جنوب إفريقيا وفيتنام وفرنسا وإسبانيا، والمكسيك، وألمانيا، وكازاخستان.
وقالت إيرين ناتيفيداد، رئيسة القمة العالمية للمرأة: «نتطلع إلى هذه القمة كونها ستكون في منطقة الخليج لأول مرة، وتحديداً في دولة الإمارات العربية المتحدة، كونها أولى الدول الرائدة إقليمياً للنهوض بالمرأة اقتصادياً وتمكينها من المناصب القيادية. تشكّل المرأة 50٪ من البرلمان الإماراتي و30٪ من مجلس الوزراء في الدولة، علاوة على أن دولة الإمارات العربية المتحدة لديها نظم تضمن وجود حصة في مجالس الإدارة مخصصة للنساء. أريد أن يغادر جمهور القمة وهو يشعر بالتقدم الذي تم إحرازه على صعيد المشاركة الاقتصادية للمرأة في دولة الإمارات العربية المتحدة».
وأضافت ناتيفيداد: «هنالك إقبال كبير من المشاركين من جميع أنحاء العالم للقدوم إلى دبي، لذلك نتوقع حوارات ديناميكية ومليئة بالحقائق والنتائج القوية حول ما يمكن القيام به لتحريك عجلة المساواة الاقتصادية للمرأة».