أبوظبي: «الخليج»
تستعد مجموعة أكسفورد، شركة الأبحاث والاستشارات العالمية، لاستعراض جهود إمارة أبوظبي الناجحة لوضع الشركات الصغيرة والمتوسطة في قلب النمو الاقتصادي الجديد، وذلك في تقرير «أبوظبي 2023» الذي سيصدر عن المجموعة.
ويواكب التقرير الجدول الزمني للتعافي السريع للإمارة من جائحة «كوفيد -19» مدعوماً بالمحفزات لتعزيز مناخ الاستثمار، وتحسين بيئة العمليات للشركات الناشئة، وخاصة الشركات الصغيرة منها.
وستسلط مجموعة أكسفورد للأعمال في التقرير الضوء على المبادرات التي جرى إطلاقها خلال فترة الجائحة، والتي تهدف إلى دعم قطاع الأعمال والشركات، من بينها البرنامج الوطني للشركات الصغيرة والمتوسطة، ومشروع 300 مليار، وصندوق خليفة لتطوير المشاريع.
كما سيتتبع التقرير جهود أبوظبي على صعيد التنويع الاقتصادي، بما يتماشى مع أهداف الرؤية الاقتصادية 2030 للإمارة، وبهدف توفير تغطية متعمقة للقطاعات المحددة والمعنية ونضوجها وقابليتها للاستثمار، والتي تشمل التصنيع والسياحة والخدمات اللوجستية والتكنولوجيا الزراعية.
وفي هذا الإطار، وقعت مجموعة أكسفورد للأعمال مذكرة تفاهم مع غرفة تجارة وصناعة أبوظبي، لتُسهم الغرفة بموجبها في إعداد التقرير، وتوفير الدعم لأدوات البحث الخاصة بالمجموعة.
ووقع مذكرة التفاهم كلٌّ من محمد هلال المهيري مدير عام غرفة تجارة صناعة أبوظبي، وجيتا إيفيلي، مدير مجموعة أكسفورد للأعمال في أبوظبي.
وقال المهيري: «نتطلع إلى التعاون مع مجموعة أكسفورد للأعمال في إعداد تقرير «أبوظبي 2023» والذي يأتي في ظل اكتساب اهتمام المستثمرين زخماً سريعاً عبر مجموعة متنوعة من القطاعات، مدعوماً بتنافسية القطاع الخاص؛ إذ عملت إمارة أبوظبي خلال الفترة الممتدة بين عامي 2021 و2022، على تبسيط الإجراءات والعمليات للشركات التي تتطلع إلى تأسيس وتطوير أعمالها في الإمارة، بما يُسهم في تخفيف تكاليف التأسيس للشركات الناشئة. إن هذه الخطوات لا تدعم الشركات في جهود الدخول في السوق والتوسع فحسب، بل ستساعد أيضاً على التخفيف من التحديات الاقتصادية المستقبلية».
وقالت إيفيلي: «ستعزز مساهمة «غرفة أبوظبي» من تغطية المجموعة للقطاع الخاص المتنامي في أبوظبي، ودور الشركات الصغيرة والمتوسطة على وجه الخصوص في تحقيق أهداف رؤية أبوظبي الاقتصادية 2030»؛ حيث لعبت الشركات الصغيرة دوراً أساسياً في مساعدة أبوظبي على تحقيق واحدة من أقوى حالات التعافي من الجائحة في جميع أنحاء العالم، ويرجع ذلك جزئياً إلى الإجراءات الحكيمة التي جرى تنفيذها خلال الجائحة.
ويتضمن التقرير مساهمات من شخصيات بارزة في القطاعين العام والخاص، من بينهم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة، والشيخة شما بنت سلطان بن خليفة آل نهيان، الرئيس التنفيذي لمؤسسة تحالف من أجل الاستدامة العالمية، والمهندس عويضة مرشد المرر، رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، وسالم بطي سالم القبيسي، مدير عام وكالة الإمارات للفضاء.
وسيتوج التقرير جهود عدة أشهر من العمل الميداني لفريق المحللين في مجموعة أكسفورد للأعمال، وسيكون دليلاً يتضمن العديد من الحقائق حول الإمارة، بما في ذلك الاقتصاد الكلي والبنية التحتية والمصارف والتطورات في القطاعات الأخرى.
تستعد مجموعة أكسفورد، شركة الأبحاث والاستشارات العالمية، لاستعراض جهود إمارة أبوظبي الناجحة لوضع الشركات الصغيرة والمتوسطة في قلب النمو الاقتصادي الجديد، وذلك في تقرير «أبوظبي 2023» الذي سيصدر عن المجموعة.
ويواكب التقرير الجدول الزمني للتعافي السريع للإمارة من جائحة «كوفيد -19» مدعوماً بالمحفزات لتعزيز مناخ الاستثمار، وتحسين بيئة العمليات للشركات الناشئة، وخاصة الشركات الصغيرة منها.
وستسلط مجموعة أكسفورد للأعمال في التقرير الضوء على المبادرات التي جرى إطلاقها خلال فترة الجائحة، والتي تهدف إلى دعم قطاع الأعمال والشركات، من بينها البرنامج الوطني للشركات الصغيرة والمتوسطة، ومشروع 300 مليار، وصندوق خليفة لتطوير المشاريع.
كما سيتتبع التقرير جهود أبوظبي على صعيد التنويع الاقتصادي، بما يتماشى مع أهداف الرؤية الاقتصادية 2030 للإمارة، وبهدف توفير تغطية متعمقة للقطاعات المحددة والمعنية ونضوجها وقابليتها للاستثمار، والتي تشمل التصنيع والسياحة والخدمات اللوجستية والتكنولوجيا الزراعية.
وفي هذا الإطار، وقعت مجموعة أكسفورد للأعمال مذكرة تفاهم مع غرفة تجارة وصناعة أبوظبي، لتُسهم الغرفة بموجبها في إعداد التقرير، وتوفير الدعم لأدوات البحث الخاصة بالمجموعة.
ووقع مذكرة التفاهم كلٌّ من محمد هلال المهيري مدير عام غرفة تجارة صناعة أبوظبي، وجيتا إيفيلي، مدير مجموعة أكسفورد للأعمال في أبوظبي.
وقال المهيري: «نتطلع إلى التعاون مع مجموعة أكسفورد للأعمال في إعداد تقرير «أبوظبي 2023» والذي يأتي في ظل اكتساب اهتمام المستثمرين زخماً سريعاً عبر مجموعة متنوعة من القطاعات، مدعوماً بتنافسية القطاع الخاص؛ إذ عملت إمارة أبوظبي خلال الفترة الممتدة بين عامي 2021 و2022، على تبسيط الإجراءات والعمليات للشركات التي تتطلع إلى تأسيس وتطوير أعمالها في الإمارة، بما يُسهم في تخفيف تكاليف التأسيس للشركات الناشئة. إن هذه الخطوات لا تدعم الشركات في جهود الدخول في السوق والتوسع فحسب، بل ستساعد أيضاً على التخفيف من التحديات الاقتصادية المستقبلية».
وقالت إيفيلي: «ستعزز مساهمة «غرفة أبوظبي» من تغطية المجموعة للقطاع الخاص المتنامي في أبوظبي، ودور الشركات الصغيرة والمتوسطة على وجه الخصوص في تحقيق أهداف رؤية أبوظبي الاقتصادية 2030»؛ حيث لعبت الشركات الصغيرة دوراً أساسياً في مساعدة أبوظبي على تحقيق واحدة من أقوى حالات التعافي من الجائحة في جميع أنحاء العالم، ويرجع ذلك جزئياً إلى الإجراءات الحكيمة التي جرى تنفيذها خلال الجائحة.
ويتضمن التقرير مساهمات من شخصيات بارزة في القطاعين العام والخاص، من بينهم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة، والشيخة شما بنت سلطان بن خليفة آل نهيان، الرئيس التنفيذي لمؤسسة تحالف من أجل الاستدامة العالمية، والمهندس عويضة مرشد المرر، رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، وسالم بطي سالم القبيسي، مدير عام وكالة الإمارات للفضاء.
وسيتوج التقرير جهود عدة أشهر من العمل الميداني لفريق المحللين في مجموعة أكسفورد للأعمال، وسيكون دليلاً يتضمن العديد من الحقائق حول الإمارة، بما في ذلك الاقتصاد الكلي والبنية التحتية والمصارف والتطورات في القطاعات الأخرى.
