جوهانسبرغ - (رويترز)
مشطت الشرطة باستخدام كلاب بوليسية، الجمعة، البقايا في بناية سكنية التهمتها النيران في جوهانسبرغ، للبحث عن أدلة للتعرف إلى جثث الضحايا.
وتكثف السلطات تحقيقاتها للوقوف على سبب اندلاع حريق أودى بحياة أكثر من 70 شخصاً.
وطوق أفراد شرطة المناطق المحيطة بالبناية المتداعية ذات الخمسة طوابق، والتي دمرها حريق في الساعات الأولى من، الخميس، في واحدة من أسوأ الكوارث من نوعها، فيما تعيه الذاكرة بجنوب إفريقيا.
وقال ثيمباليثو مباهلازا من دائرة الطب الشرعي بمنطقة جوتنج، إن أغلب الجثث تفحمت بدرجة يصعب معها تمييز أصحابها، وسيتعين على المحققين الاعتماد على عينات الحمض النووي من الأصدقاء والأقارب لتحديد أصحاب الجثث.
وأضاف أن 12 جثة فقط أمكن التعرف إليها، بمجرد النظر من أصل 74 جثة انتشلوها حتى الآن.
وقال الرئيس الجنوب إفريقي سيريل رامابوسا، الخميس، إن الحريق «مأساة كبرى» وجرس إنذار لجنوب إفريقيا، للتصدي لأزمة الإسكان داخل مدنها.
مشطت الشرطة باستخدام كلاب بوليسية، الجمعة، البقايا في بناية سكنية التهمتها النيران في جوهانسبرغ، للبحث عن أدلة للتعرف إلى جثث الضحايا.
وتكثف السلطات تحقيقاتها للوقوف على سبب اندلاع حريق أودى بحياة أكثر من 70 شخصاً.
وطوق أفراد شرطة المناطق المحيطة بالبناية المتداعية ذات الخمسة طوابق، والتي دمرها حريق في الساعات الأولى من، الخميس، في واحدة من أسوأ الكوارث من نوعها، فيما تعيه الذاكرة بجنوب إفريقيا.
وقال ثيمباليثو مباهلازا من دائرة الطب الشرعي بمنطقة جوتنج، إن أغلب الجثث تفحمت بدرجة يصعب معها تمييز أصحابها، وسيتعين على المحققين الاعتماد على عينات الحمض النووي من الأصدقاء والأقارب لتحديد أصحاب الجثث.
وأضاف أن 12 جثة فقط أمكن التعرف إليها، بمجرد النظر من أصل 74 جثة انتشلوها حتى الآن.
وقال الرئيس الجنوب إفريقي سيريل رامابوسا، الخميس، إن الحريق «مأساة كبرى» وجرس إنذار لجنوب إفريقيا، للتصدي لأزمة الإسكان داخل مدنها.
