الشارقة: «الخليج»
صنفت الجامعة الأمريكية في الشارقة مؤخراً ضمن أفضل 10 جامعات عربية والثالثة على مستوى دولة الإمارات، وفقاً للنسخة العاشرة من تصنيفات «كيو إس» للجامعات في المنطقة العربية لعام 2024، كما احتلت الجامعة الأمريكية في الشارقة المرتبة الأولى في السمعة التوظيفية لدى أصحاب العمل في دولة الإمارات العربية المتحدة.
يعد تصنيف «كيو إس» للجامعات في المنطقة العربية في نسخته لهذا العام الأكبر على الإطلاق، حيث قام بتقييم 223 مؤسسة تعليمية من 18 دولة عربية بناءً على اعترافها العالمي وإنجازاتها البحثية ومواردها التعليمية وتدويلها.
هذا العام هو التاسع على التوالي والذي يتم فيه تصنيف الجامعة ضمن أفضل 10 جامعات في المنطقة العربية، كما أظهر التصنيف أن الجامعة كانت ضمن أفضل 4 في المئة من الجامعات أداءً مقارنة بالجامعات التي تم تقييمها هذا العام.
كما صنفت «كيو إس» الجامعة الأمريكية في الشارقة في المرتبة الثانية في نسبة تنوع جنسيات أعضاء هيئتها التدريسية على مستوى المنطقة العربية، ويأتي أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة الأمريكية في الشارقة من أكثر من 45 جنسية، ويوظفون خبراتهم البحثية والأكاديمية العالمية لتزويد الطلبة بتعليم عالمي متعدد التخصصات.
كما احتلت الجامعة الأمريكية في الشارقة المرتبة الثالثة في نسبة تنوع جنسيات طلبتها على مستوى المنطقة العربية، ويأتي طلبة الجامعة من نحو 90 جنسية، والذي يعكس التنوع الثقافي ومبادئ التسامح والاحترام التي تعزز تجربة طلبة الجامعة.
وقال الدكتور محمد الترهوني، وكيل مدير الجامعة ومسؤول الشؤون الأكاديمية بالإنابة: «إن وضع الطلبة في قلب استراتيجيتنا يعزز من التزامنا بتطوير مكانة الجامعة الأمريكية في الشارقة بصفتها مركزاً للتميز التعليمي والبحثي في المنطقة. تعمل الجامعة في ظل مشهد عالمي دائم التطور على مواكبة أحدث التطورات والتغيرات لتزويد خريجيها بالمعارف والمهارات اللازمة ليصبحوا مواطنين عالميين مؤثرين، قادرين على إحداث تغيير إيجابي داخل مجتمعاتهم وحول العالم».
وقال بن سوتر، نائب الرئيس الأول لـ«كيو إس»: «تواصل المنطقة العربية تأكيد مكانتها عالمياً كمنطقة رائدة في مجال التعليم العالي. إن شراكاتها الدولية وأبحاثها المؤثرة تعزز من سمعتها الدولية دائمة التطور».
وأضاف: «يسلط تصنيف هذا العام الضوء على عدد أكبر من الجامعات العربية أكثر من أي وقت مضى، مما يعكس المنافسة المتزايدة في المنطقة على التميز في التعليم العالي وتقديم معطيات مفصلة تمكن الطلبة المحتملين وأعضاء الهيئات التدريسية وصانعي السياسات من اتخاذ قرارات مدعومة ببيانات ومعايير نجاح واضحة».
صنفت الجامعة الأمريكية في الشارقة مؤخراً ضمن أفضل 10 جامعات عربية والثالثة على مستوى دولة الإمارات، وفقاً للنسخة العاشرة من تصنيفات «كيو إس» للجامعات في المنطقة العربية لعام 2024، كما احتلت الجامعة الأمريكية في الشارقة المرتبة الأولى في السمعة التوظيفية لدى أصحاب العمل في دولة الإمارات العربية المتحدة.
يعد تصنيف «كيو إس» للجامعات في المنطقة العربية في نسخته لهذا العام الأكبر على الإطلاق، حيث قام بتقييم 223 مؤسسة تعليمية من 18 دولة عربية بناءً على اعترافها العالمي وإنجازاتها البحثية ومواردها التعليمية وتدويلها.
هذا العام هو التاسع على التوالي والذي يتم فيه تصنيف الجامعة ضمن أفضل 10 جامعات في المنطقة العربية، كما أظهر التصنيف أن الجامعة كانت ضمن أفضل 4 في المئة من الجامعات أداءً مقارنة بالجامعات التي تم تقييمها هذا العام.
كما صنفت «كيو إس» الجامعة الأمريكية في الشارقة في المرتبة الثانية في نسبة تنوع جنسيات أعضاء هيئتها التدريسية على مستوى المنطقة العربية، ويأتي أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة الأمريكية في الشارقة من أكثر من 45 جنسية، ويوظفون خبراتهم البحثية والأكاديمية العالمية لتزويد الطلبة بتعليم عالمي متعدد التخصصات.
كما احتلت الجامعة الأمريكية في الشارقة المرتبة الثالثة في نسبة تنوع جنسيات طلبتها على مستوى المنطقة العربية، ويأتي طلبة الجامعة من نحو 90 جنسية، والذي يعكس التنوع الثقافي ومبادئ التسامح والاحترام التي تعزز تجربة طلبة الجامعة.
وقال الدكتور محمد الترهوني، وكيل مدير الجامعة ومسؤول الشؤون الأكاديمية بالإنابة: «إن وضع الطلبة في قلب استراتيجيتنا يعزز من التزامنا بتطوير مكانة الجامعة الأمريكية في الشارقة بصفتها مركزاً للتميز التعليمي والبحثي في المنطقة. تعمل الجامعة في ظل مشهد عالمي دائم التطور على مواكبة أحدث التطورات والتغيرات لتزويد خريجيها بالمعارف والمهارات اللازمة ليصبحوا مواطنين عالميين مؤثرين، قادرين على إحداث تغيير إيجابي داخل مجتمعاتهم وحول العالم».
وقال بن سوتر، نائب الرئيس الأول لـ«كيو إس»: «تواصل المنطقة العربية تأكيد مكانتها عالمياً كمنطقة رائدة في مجال التعليم العالي. إن شراكاتها الدولية وأبحاثها المؤثرة تعزز من سمعتها الدولية دائمة التطور».
وأضاف: «يسلط تصنيف هذا العام الضوء على عدد أكبر من الجامعات العربية أكثر من أي وقت مضى، مما يعكس المنافسة المتزايدة في المنطقة على التميز في التعليم العالي وتقديم معطيات مفصلة تمكن الطلبة المحتملين وأعضاء الهيئات التدريسية وصانعي السياسات من اتخاذ قرارات مدعومة ببيانات ومعايير نجاح واضحة».
