يواصل مستشفى الزهراء الخاص فــــي دبي، تعزيز مكانته وجهةً رائدة للعمليات الجراحية المعقدة، لا سيما في جراحات الأورام والصدر، ليكتسب بذلك سمعة طيبة في معالجة الحالات الصعبة وعالية الخطورة بنجاح وتنفيذ التدخلات الجراحية المعقدة بخبرة ملحوظة وضعته في طليعة مؤسسات الرعاية الصحية في الإمارات.
وعلى مدى الشهرين الماضيين، حقق المستشفى إنجازات لافتة في مجال جراحة الأورام وجراحات الصدر، بدءاً من عمليات استئصال المريء الناجحة، واستئصال الكتلة المعقدة داخل الصدر، وحتى العمليات المعقدة مثل استئصال الفص واستئصال كتلة البنكرياس بالمنظار، ليثبت المستشفى بذلك كفاءته في التعامل مع مجموعة متنوعة من الحالات الدقيقة والخطِرة.
هذه الإنجازات تشمل استئصال أورام الغدة الدرقية والثدي والمسالك البولية وغيرها، وتعد هذه النتائج شهادة على الالتزام الثابت والمهارات الاستثنائية للفريق الجراحي في المستشفى، والتي تكملها خبرة فريق تنظير الجهاز الهضمي والدعم المتواصل من أطباء التخدير وأخصائيي العناية المركزة وطاقم غرفة العمليات والممرضات ذوي الخبرة.
ويواصل المستشفى تحقيق رسالته المتمثلة في الحفاظ على أعلى معايير الرعاية الجراحية، وتعزيز المعرفة الطبية، ومواصلة مسيرته في الارتقاء بخدمات الرعاية الصحية
وقال البروفيسور علي الدعمي، استشاري ورئيس أقسام الجراحة: يأتي تحقيق هذا السجل الحافل بالإنجازات انعكاساً لجهود المستشفى في تسخير أحدث التقنيات الطبية والمرافق المتطورة والاستعانة بفريق من أمهر المتخصصين في الرعاية الصحية، فضلاً عن توفير التدخلات الجراحية المنقذة للحياة لحالات السرطان المعقدة، إضافة إلى الحالات العامة، وأمراض الصدر، والسمنة، والرأس والرقبة، والأوعية الدموية، وجراحة الأعصاب، والمسالك البولية، ما يعزز مكانته وجهةً رائدة في مجال جراحة الأورام وجراحات الصدر.
وعلى مدى الشهرين الماضيين، حقق المستشفى إنجازات لافتة في مجال جراحة الأورام وجراحات الصدر، بدءاً من عمليات استئصال المريء الناجحة، واستئصال الكتلة المعقدة داخل الصدر، وحتى العمليات المعقدة مثل استئصال الفص واستئصال كتلة البنكرياس بالمنظار، ليثبت المستشفى بذلك كفاءته في التعامل مع مجموعة متنوعة من الحالات الدقيقة والخطِرة.
هذه الإنجازات تشمل استئصال أورام الغدة الدرقية والثدي والمسالك البولية وغيرها، وتعد هذه النتائج شهادة على الالتزام الثابت والمهارات الاستثنائية للفريق الجراحي في المستشفى، والتي تكملها خبرة فريق تنظير الجهاز الهضمي والدعم المتواصل من أطباء التخدير وأخصائيي العناية المركزة وطاقم غرفة العمليات والممرضات ذوي الخبرة.
ويواصل المستشفى تحقيق رسالته المتمثلة في الحفاظ على أعلى معايير الرعاية الجراحية، وتعزيز المعرفة الطبية، ومواصلة مسيرته في الارتقاء بخدمات الرعاية الصحية
وقال البروفيسور علي الدعمي، استشاري ورئيس أقسام الجراحة: يأتي تحقيق هذا السجل الحافل بالإنجازات انعكاساً لجهود المستشفى في تسخير أحدث التقنيات الطبية والمرافق المتطورة والاستعانة بفريق من أمهر المتخصصين في الرعاية الصحية، فضلاً عن توفير التدخلات الجراحية المنقذة للحياة لحالات السرطان المعقدة، إضافة إلى الحالات العامة، وأمراض الصدر، والسمنة، والرأس والرقبة، والأوعية الدموية، وجراحة الأعصاب، والمسالك البولية، ما يعزز مكانته وجهةً رائدة في مجال جراحة الأورام وجراحات الصدر.
