أبوظبي: «الخليج»
منحت مؤسسة «تحقيق أمنية» علي (16 عاماً)، فرصة للتطلّع إلى مستقبل باهر، من خلال تحقيق أمنيته في الحصول على جهاز «آي ماك»؛ ليكون جزءاً من مراحل حياته الدراسية وبعدها.
وقال هاني الزبيدي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة: «لا يقتصر حبّ العلم على أحد، فالأطفال يحلمون على الدوام بإنجازات كبيرة ومستقبل باهر أثناء خضوعهم لجلسات العلاج، وتحرص المؤسسة على أن تكون سبّاقة في تحقيق أمنياتهم، تعزيزاً لمشاعرهم الإيجابية، وأن تزرع لمساتها الإنسانية مشاعر الأمل والتفاؤل في عقولهم بأن القادم أفضل بإذن الله».
وأضاف: «استقبلنا علياً مع أخيه في مكاتب المؤسسة، كان يحمل معه طموحات كبيرة بإنجاز الكثير من خلال العلم والمعرفة، ويتطلّع إلى أن يكون نموذجاً يُحتذى به في الأفكار الإبداعية المُبتكرة، وتصميم المشروعات وعوالم البرمجة والبحوث التقنية، ويُسعدنا أن نتمكّن من المُساهمة في تحقيق أمنيات الأطفال، الذين هم بأمسّ الحاجة إلى معرفة بأن قلوب المجتمع مفتوحة لهم، وأنهم ليسوا وحيدين في معركتهم ضد المرض».
وشكر علي المؤسسة والقائمين عليها لتحقيق أمنيته، مؤكداً أن أحلامه المستقبلية في الإبداع والابتكار والمُساهمة في خدمة الوطن الغالي أصبحت في متناول يديه.
منحت مؤسسة «تحقيق أمنية» علي (16 عاماً)، فرصة للتطلّع إلى مستقبل باهر، من خلال تحقيق أمنيته في الحصول على جهاز «آي ماك»؛ ليكون جزءاً من مراحل حياته الدراسية وبعدها.
وقال هاني الزبيدي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة: «لا يقتصر حبّ العلم على أحد، فالأطفال يحلمون على الدوام بإنجازات كبيرة ومستقبل باهر أثناء خضوعهم لجلسات العلاج، وتحرص المؤسسة على أن تكون سبّاقة في تحقيق أمنياتهم، تعزيزاً لمشاعرهم الإيجابية، وأن تزرع لمساتها الإنسانية مشاعر الأمل والتفاؤل في عقولهم بأن القادم أفضل بإذن الله».
وأضاف: «استقبلنا علياً مع أخيه في مكاتب المؤسسة، كان يحمل معه طموحات كبيرة بإنجاز الكثير من خلال العلم والمعرفة، ويتطلّع إلى أن يكون نموذجاً يُحتذى به في الأفكار الإبداعية المُبتكرة، وتصميم المشروعات وعوالم البرمجة والبحوث التقنية، ويُسعدنا أن نتمكّن من المُساهمة في تحقيق أمنيات الأطفال، الذين هم بأمسّ الحاجة إلى معرفة بأن قلوب المجتمع مفتوحة لهم، وأنهم ليسوا وحيدين في معركتهم ضد المرض».
وشكر علي المؤسسة والقائمين عليها لتحقيق أمنيته، مؤكداً أن أحلامه المستقبلية في الإبداع والابتكار والمُساهمة في خدمة الوطن الغالي أصبحت في متناول يديه.
