أعلنت السلطات الفنلندية عن استعدادها لتجربة خفض السرعة القصوى للسيارات، لأول مرة في تاريخ طرقها التي تحمل حداً أقصى 100 كيلومتر في الساعة، مع تجريم المتجاوزين لتلك الحدود.
وأوضحت وكالة البنية التحتية للنقل في فنلندا أنها ستجرب الحد الأقصى الجديد وهو 90 كيلومتراً في الساعة، على أجزاء محددة من الطرق، خلال العام المقبل، كجزء من مشروع تجريبي.
وأشارت الوكالة إلى أن تلك التجربة تهدف إلى معرفة الآثار المترتبة على السلامة إذا تم خفض السرعة القصوى على الطرق، بحسب هيئة الإذاعة الفنلندية.
وأكدت أن الحد الأقصى للسرعة على بعض الطرق، سيتم خفضه إلى 80 كيلومتر في الساعة، مع بداية العام المقبل، وهو ما سيؤثر في حوالي 1800 كيلومتر من الطرق في جميع أنحاء فنلندا، حيث يبلغ الطول الإجمالي لشبكة الطرق الوطنية في البلاد حوالي 78 ألف كيلومتر.
ولفتت الوكالة إلى أن التخفيضات ستؤدي إلى زيادة طفيفة في أوقات القيادة على بعض الطرق، لا تتجاوز 8 دقائق للرحلات القصيرة، وتصل إلى ساعة في الرحلات الطويلة.
وقالت الوكالة في بيانها إنها تهدف لزيادة السلامة على الطرق، حيث تتوقع أن تؤدي الحدود المخفضة للسرعة إلى منع سبع وفيات أو إصابات خطيرة كل عام، وذلك بخلاف تخفيض تكاليف الوقود وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
وأوضحت وكالة البنية التحتية للنقل في فنلندا أنها ستجرب الحد الأقصى الجديد وهو 90 كيلومتراً في الساعة، على أجزاء محددة من الطرق، خلال العام المقبل، كجزء من مشروع تجريبي.
وأشارت الوكالة إلى أن تلك التجربة تهدف إلى معرفة الآثار المترتبة على السلامة إذا تم خفض السرعة القصوى على الطرق، بحسب هيئة الإذاعة الفنلندية.
وأكدت أن الحد الأقصى للسرعة على بعض الطرق، سيتم خفضه إلى 80 كيلومتر في الساعة، مع بداية العام المقبل، وهو ما سيؤثر في حوالي 1800 كيلومتر من الطرق في جميع أنحاء فنلندا، حيث يبلغ الطول الإجمالي لشبكة الطرق الوطنية في البلاد حوالي 78 ألف كيلومتر.
ولفتت الوكالة إلى أن التخفيضات ستؤدي إلى زيادة طفيفة في أوقات القيادة على بعض الطرق، لا تتجاوز 8 دقائق للرحلات القصيرة، وتصل إلى ساعة في الرحلات الطويلة.
وقالت الوكالة في بيانها إنها تهدف لزيادة السلامة على الطرق، حيث تتوقع أن تؤدي الحدود المخفضة للسرعة إلى منع سبع وفيات أو إصابات خطيرة كل عام، وذلك بخلاف تخفيض تكاليف الوقود وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون.