من الواضح أن انسحاب الرئيس الأمريكي جو بايدن من السباق الرئاسي المقرر في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل لم يكن قراراً بمحض إرادته، فهو كان قد أصرّ حتى اللحظات الأخيرة قبل إعلان انسحابه، على المضي قدماً في مواجهة المرشح...
رغم أن الخلفية المعلنة هي الاحتفال بالذكرى الستين لإقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين، فإن زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ بعد أيام لفرنسا تحمل من الدلالات ما ينشغل أكثر
منذ فشل الهجوم الأوكراني المضاد، في الصيف الماضي، انتقلت القوات الأوكرانية إلى الدفاع، بينما بدأت الظروف الميدانية على طول خط الجبهة تتغير لصالح القوات الروسية، التي
تشهد الجهود السياسية للتوصل إلى هدنة جديدة في غزة انتعاشة واعدة بعد نحو ثلاثة أسابيع من فشل جولة مفاوضات أواخر شهر رمضان. وبعد فترة من اليأس والإحباط والمخاوف بدأ الحديث
يتجه غضب الجامعات الأمريكية والغربية دعماً للشعب الفلسطيني، وتنديداً بالإبادة الجماعية المستمرة التي ترتكبها إسرائيل في قطاع عزة، لتشكل تطوراً مثيراً ومنعطفاً حاسماً في
سارع الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إلى التوقيع على حزمة المساعدات العسكرية إلى أوكرانيا البالغة 61 مليار دولار، بعد إقرارها من مجلس الشيوخ مباشرة، يوم الثلاثاء الماضي، في
لأن «الفيتو» الذي أفرطت الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن، في استخدامه منذ إنشاء الأمم المتحدة عام 1945، بات يشكل تهديداً للاستقرار والسلام العالمي، ويمثل الجانب