حسن مدن

الخليج
حكى سلامة موسى، مرّةً، عن رحالة أوروبي قطع مئات الأميال في غابات إفريقيا وجبالها، وقضى بين سكانها سنوات عدة، ومع ذلك لم يكن يهمل حلق لحيته كل صباح كي تبقى صورته لدى من هم حوله ثابتة لا تتغير. سلامة موسى وهو يورد هذا...

المزيد من حسن مدن

الخليج
في اللهجة المصرية المحببة، يقال عن الأفلام أو حتى الأغاني: «الجمهور عاوز كده»، في سياق الحديث عن نخبوية العمل الفني أو «شعبويته» إن صحّ القول. هل على مبدعي العمل ومنتجيه
الخليج
أجد في عبارة المفكر الإيطالي أنطونيو غرامشي الداعية إلى «تفاؤل الإرادة وتشاؤم العقل»، بمثابة حكمة تصحّ أن يجعل منها المرء شعاراً في حياته ودليلاً، كما أجد في المفردة
الخليج
حول المشاهير الذين عمّروا طويلاً، يبدي الإعلام اهتماماً خاصاً بالنجوم السينمائيين، فالكثير منهم بلغوا التسعين وما بعدها، بل إن أعمار بعضهم فاقت المئة، ومن هؤلاء أوليفيا
الخليج
تحتفل الإمارات اليوم بعيد الاتحاد، وتحت شعار «روح الاتحاد»، وما ذلك بغريب، فهو اليوم الذي أعلن فيه عن تأسيس الدولة الاتحادية، التي ضمّت سبع إمارات بدت يومها متباعدة
الخليج
في عبارات موجزات، عرض طه حسين خصال شخصيته التي يقول إنها كوّنت مذهبه في الحياة، وتلك الخصال هي: ظمأ إلى المعرفة لا سبيل إلى تهدئته، وصبر على المكروه ومغالبة الأحداث،
الخليج
هل يجري النظر إلى التاريخ، كما هو في باطنه، وفق تعبير ابن خلدون، «نظر وتحقيق وتعليل»، أم يجري الاكتفاء بظاهره، مجرد «أخبار عن الأيام والدول؟ وحتى لو اكتفى المهتمون بعلم