هل تريد شيئاً من الخيال العلمي؟ ماذا لو فاجأت الأسرةُ العربية، أنظمةَ التعليم في مناهج لغتنا؟ أتُراها تجرؤ على شيء من هذا القبيل؟ ما عساه يكون؟ في غفلة من دهر عدم التطوير، عقد أولياء الأمور في ديار العرب، العزمَ على...
إلى متى سيظل أهل البحث والاختبار الغربيون يسبقون العرب إلى اكتشاف أسرار تاريخنا، وماضي الحضارات التي سادت ديارنا في القرون الخالية؟ أحياناً لا نعرف حتى ما هو الغرض
هل ينبغي للثقافة، آدابها وفنونها، أن تستكين لقوة الباطل وتتخذ من الأكاذيب قيماً ومبادئ؟ في الثقافة بالذات، لا يصحّ إطلاق أحكام مسبقة عامة من دون تمييز، على شعوب أو طوائف
هل ستقول: ما هذه الانطوائية في التحاور مع القلم؟ كأنني: «عوى الذئبُ فاستأنستُ بالذئب إذ عوى.. وصوّت إنسانٌ فكدت أطيرُ»؟ لقد مللتُ التحليلات، فقلت للقلم: دعنا من عالم
قلت للقلم: مالي أراك على غير ما كنت أراك، واجماً بلا حراك، فماذا اعتراك؟ قال: لا ينصرفنّ ذهنك إلى أنني مغتمّ لما ألمّ بالعرب من الهمّ، فأخشى ما أخشاه هو أن يركب أهلُ
ما العمل إزاء الانفلات في وسائط التواصل؟ في سنوات معدودات، والسنتين الأخيرتين بالذات، صار إنتاجها المشبوه أشدّ تكاثراً من الحشرات. من كان يرجو من المعنيين بالإعلام والأمن
ألا تكفي العربَ الأوضاعُ التي لا يعرف أحد إلى أيّ منقلب هي منقلبة، حتى يزيدَ المفترون بالتنجيم كيداً بالاستغباء؟ لكن، على جميع المعنيين بشؤون الأمن والدفاع في العالم