كيف ترى هذا السؤال الواخز الواكز؟ لماذا يُعرض العرب عن الاقتداء بأفضل ما في تراثهم؟ هل هم حقّاً بروائع ميراثهم مقتدون؟ دعا القلم مراراً إلى جمع عيون الإرث الثقافي في كتاب يكون مجمع المنارات للعقل العربي في الميادين...
عبداللطيف الزبيدي قلت للقلم: ما هي آخر صيحة لديك في شأن تطوير مناهج العربية؟ قال: «لن تستطيع معي صبراً». قلت: «إن شاء الله ستجدني صابراً ولا أعصي لك أمراً». قال: أمنيتي
ما هي منظومة القيم الحضارية البديلة، بعد تناثر أوراق منظومة القيم الحضارية الغربية، في الخريف الغربي؟ يقال: إن الجغرافيا السياسية لا تقبل الفراغ، وعلى المثقفين العرب
هل لاحظت أن المعضلات المزمنة في العالم العربي، هي في الحقيقة ضروريات عاجلة منذ مطلع القرن العشرين؟ لو جادنا الغيث حتى في منتصف القرن الماضي، لكانت الديار العربية غير ما
ماذا تقول للأدمغة العلمية الواعدة؟ لا أحد يزايد عليهم في الوعي. لكن، لا مانع من السؤال عن عثرات الشعوب. المقال الذي نشره موقع «بوبولار ميكانيكس»، الميكانيكات الشعبية (20
ماذا أعدّ شعراؤنا لمستقبل موسيقى شعرنا؟ السؤال كان نهاية العمود أمس. لا نقول إنهم لم يفكّروا فيه، وإنما لم يخطر على بالهم. المشكلة لدى جلّ المبدعين العرب، هي تجاهل أن
هل كان الشعر العربي ساذجاً حين انقاد بلا إرادة لتيارات التخلي التدريجي عن الإيقاع الشعري؟ حتى لا يعجل علينا القوم بملصقات التّهم، ذكرنا الشعر لا الشعراء. كنّا نتمنى أن