في صبيحة يوم الثلاثاء 2 يوليو 2019، كان لنا موعد مع ما تناقلته وسائل الإعلام بمختلف قنواتها من خبر واحد ووحيد أجمع عليه جميع مستخدمي تلك الوسائل.. خبر كمم الأفواه وأدمى القلوب.في ظهيرة ذلك اليوم، جاءنا الخبر الحزين...
عبدالله محمد السبب (إن كنتم تظنوني طيّباً، فإنكم لم تعرفوا ابني خليفة)، هكذا همس في آذاننا المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، القائد المؤسس، والرئيس
نشير بداية إلى (الاتحاد الدولي للمترجمين: FIT)، ذلك البيت الثقافي العريق الذي أطلق في (30 سبتمبر 1991) «اليوم العالمي للترجمة»، بهدف إظهار تعاضد المترجمين في جميع أنحاء
«يوم البحرية» هو اليوم الذي تحتفل فيه الدولة، أي دولة، من أجل تكريم القوات البحرية في تلك الدولة؛ إذ تحتفل العديد من الدول بيوم البحرية سنوياً، وفقاً لأزمنة وتواريخ تختص
غداً نحن على موعد مع التاسع عشر من رمضان، وفي مثل هذا اليوم من أعوام هجرية مضت، ثمة أحداث وأحاديث؛ فلكل مقام مقال، ولكل حادث حديث، ولكل زمان مكان، على كيان الخريطة
وُلدت في مكة المكرمة في سنة 28 ق. ه، وتُوفيت في المدينة المنورة في سنة 3 ه، وما بين الولادة والوفاة، ثمة أحداث وأحاديث في شأن أم المؤمنين السيدة زينب بنت خزيمة الهلالية
(فلوسك لك، وموارد البلد للجميع)، هذا هو عنوان الحكاية التي تناقلتها وسائل التواصل الاجتماعي عبر «الواتس أب» منذ فترة قريبة.. تقول الحكاية: (يقول أحد الطلاب: عندما وصلت