منذ أيام شاهد المجتمع تعديلات وزارية مهمة، باركها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأعلنها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله،...
في السابق كان التعليم مجرد مناهج دراسية، ومعارف متعددة ومنفصلة، تركز على محتوى تعليمي بعينه؛ فكانت هناك مادة للرياضيات وأخرى للعلوم، وثالثة للغة العربية، ورابعة
التقييم يشكل الأداة الفاعلة التي تساعد بشفافية في الارتقاء بجودة التعليم، سواء «المدرسي أو الجامعي»، إذ إن معاييره تعد المؤشرات التي تكشف المستوى الحقيقي لنوعية التعليم
من أعظم المشاهد التي نصادفها في حياتنا، وتترك في النفوس والعقول أثراً طيباً لا يُنسى، تلك التي تجمع القيادة بأبنائنا الطلبة، الذين ينطلقون في أولى خطواتهم نحو المستقبل،
يتأهب المجتمع بمختلف فئاته للاحتفال بعيد الأضحى المبارك، أعاده الله على دولة الإمارات العربية قيادة وشعباً، وعلى الأمة الإسلامية، بالخير واليمن والبركات. ولاشك في أن خطط
نعيش والمجتمع أجواء احتفالية ممزوجة بالبهجة والسعادة، عقب إعلان نتائج الثانوية العامة للعام الدراسي 2021-2022، التي جاءت متميزة؛ إذ بلغت نسبة النجاح على مستوى الإمارات 94
مع مرور عام ومجيء آخر، يُضاف متقاعدون جدد إلى القائمة، يحملون معهم خبرات أعوام مضت، وتجارب سنين توالت، نعلم أنها سُنة الحياة، ولكن ما نعرفه أن مكتسبات بيئة العمل كثيرة