كلما سافرت، إلى مكان جديد، في قارة ما، وفي بلد جديد، يتبادر إليّ السؤال الأول والأهم: هل البلد آمن؟ ثم هل شعبه متسامح ويتقبل الآخر؟ هل الحياة سهلة؟ هل البنية التحتية مهيّأة؟ هل البلد نظيف وذو تنوع؟ هل فيه من الخيارات...
وأنا أكتب هذه المقالة أقول «الحمد لله على الأسرة، الحمد لله على العقيدة والدين، الحمد لله على وطن يحترم الاختلاف ويرتبط بالقيم، الحمد لله على قادة جعلوا الأخلاق والتعاليم
ويمر عام هجري، ويطل آخر، ولا أخفيكم الشعور الجميل الذي يغزوني، شعور الحب والامتنان، للكثير، شعور الاطمئنان بوجود الله، شعور الامتنان بوجود الأسرة الكبيرة، وطني الذي
انتهينا قبل أيام في مونتريال - كندا، من الاجتماعات التحضيرية الأولى لمؤتمر وقود الطيران الذي سيعقد في دبي في نوفمبر 2023، الذي سيشكل تحولات كبيرة في خطط أصحاب القرار،
استكمالاً لمقال الأسبوع الماضي «الفنان.. حالة وفكر»، أقول: الفنان قيمة فكرية ومادية أيضاً، قيمة إنسانية وعاطفية، والفنان خاض الكثير حتى يخرج لنا نسخة متمكنة من نفسه وما
الحال الفنية حال روحانية جمالية، وانغماس في مكنونات العمل الفني، وانصهار في التفاصيل، وابتكار لقصة تترسّخ في عمق مشاعر الفنان، وتترجم عملاً إبداعياً. هي الصمت الذي يفجّر
بعد أيام، يقف المسلمون على عرفة، في محاكاة لقصة سيدنا إبراهيم وابنه إسماعيل، تلك التضحية العظمى في التاريخ، تضحية الأب الذي لبّى نداء الله، ولم يتردد، وقصة الابن الذي لم