يحيى زكي نشأ المثقف العربي الحديث مرتبطاً بالكثير من الثنائيات: الماضي والحاضر، التراث والعصر، الأنا والآخر..الخ، حيث تسببت صدمة مدافع نابليون خلال الحملة الفرنسية بأن تعي الذات الحضارية نفسها من خلال نقائضها أو ما...
يحيى زكي يذهب الصحفي الفرنسي برونو باتينو في كتابه «حضارة السمكة الحمراء» إلى أن قدرة الأجيال الجديدة على التركيز في أي موضوع، وبسبب التعرض المفرط لشبكة الإنترنت ومواقع
يحيى زكي تعتبر المجاعات أقسى ما اختزنته الذاكرة البشرية من أحداث، ولقد أولى كثير من المؤرخين، المجاعات الكبرى والجفاف، أهمية قصوى وعالجها الأدباء والفنانون بأساليب وطرائق
يحيى زكي هل يكرر التاريخ نفسه؟ سؤال شائع في الثقافة العربية يفرض نفسه بصيغ مختلفة هنا أو هناك، والغريب أن الكثير من الكتّاب والمتابعين يذهبون إلى التأكيد على أن الأحداث
يحيى زكي شهد العقد الأخير من القرن العشرين رواج مقولات عدة، كانت تصب جميعها في خانة نهاية الأفكار الكبرى؛ منها موت المؤلف.. موت المثقف.. موت الناقد..إلخ، كانت جميعها تعبر
يحيى زكي في مقاله المنشور يوم الاثنين الماضي بجريدة «الخليج» تحت عنوان «التراث مشكلة أم حل؟»، قسّم الكاتب والمفكر عبد الإله بلقزيز المشتغلين أو المهتمين بالتراث إلى
يحيى زكي تكمن مشكلة التكنولوجيا الأساسية في غياب المعنى؛ حيث أصبحنا نتعامل مع الأفكار والرؤى وحتى المشاعر بخفة وبسرعة، لم نعد نتروى ونتوقف لنتأمل ونتدبر ومن ثم نمنح