يحيى زكي نشأ المثقف العربي الحديث مرتبطاً بالكثير من الثنائيات: الماضي والحاضر، التراث والعصر، الأنا والآخر..الخ، حيث تسببت صدمة مدافع نابليون خلال الحملة الفرنسية بأن تعي الذات الحضارية نفسها من خلال نقائضها أو ما...
يحيى زكي تصاحب كل تطور تكنولوجي وخاصة في وسائل الإعلام أطروحات ومقولات تحلل علاقة هذا التطور بالعقل البشري، فوفق كثير من تلك الأطروحات لا هدف لتلك الوسائل بأشكالها
يحيى زكي لقد اختفت الأفكار الكبرى، مقولة قديمة أعلنها الكثيرون بصيغ مختلفة مع نهايات القرن الماضي. ولكن الجديد الذي نطالعه منذ عدة سنوات تلك الكتابات التي تتحدث عن إنسان
يحيى زكي في آخر لحظات عام 2005، ومع اقتراب عقارب الساعة من الإعلان عن عام جديد، حاولت مجموعة من سكان قرية صغيرة تقع بالقرب من مدينة «نانت» الفرنسية، وتطلق على نفسها اسم
يحيى زكي يحلو للمؤرخين والمفكرين توصيف مناخ فترة ما، بإطلاق اسم يميزها عن غيرها، يعبر عن أبرز تحولاتها وسماتها الأساسية، فقرأنا لدى البعض عن «قرن العنف»، عند الإشارة إلى
يحيى زكي معظم الكتابات التي تتنبأ بالمستقبل تثير ضجة عند صدورها، يتناقش حولها الكثيرون، ويختلفون تجاه ما تطرحه، ولكن الملاحظ أن أغلب تلك النقاشات تخبو لاحقاً، وما يثير
يحيى زكي لكي تترسخ فكرة جديدة في صلب أي ثقافة، لابد أن تسري في مفاصل تلك الثقافة، وأن يدور حولها نقاش مجتمعي عام، سواء بالرفض أو القبول، وتكتب حولها النخبة ويستلهمها