بغداد: زيدان الربيعي
أبدى صفاء هادي، لاعب المنتخب العراقي الأول السابق وفريق القوة الجوية، عن رغبته الكبيرة في العودة إلى الاحتراف في أحد الدوريات الأوروبية.
وقال هادي، إن «التجارب الاحترافية في أوروبا صعبة جداً، وتجربتي الاحترافية في روسيا العام الماضي أفادتني على المستوى الفني، وكذلك الإنساني، لذلك لديّ رغبة كبيرة في العودة إلى خوض تجربة الاحتراف في أوروبا مرة أخرى، لكن بشرط أن يكون العرض الذي يصلني من أحد الدوريات الأوروبية الجيدة، حتى يتطور مستواي الفني واستفيد من التجربة، وأستطيع التأكيد أنني لن أقبل اللعب في أي دوري أوربي، وتحديداً الدوري الروماني، أو غيره».
وأضاف، «لم أزل في عمر الشباب، لذلك أنا جاهز تماماً لتمثيل المنتخب العراقي الأول من جديد لو تم توجيه الدعوة لي من مدرب المنتخب الجديد عبد الغني شهد».
وأردف أن «الجماهير العراقية عاطفية جداً، لذلك فإن فوز المنتخب العراقي في مباراة واحدة ربما سيجعلها تنسى كل ما حدث مع المنتخب سواء من تراجع النتائج، أو تغيير اللاعبين، أو المدربين».
ورأى هادي، أن «أي لاعب يتم استدعاؤه لتمثيل المنتخب العراقي الأول يجب عليه أن يتحمل ضغوط الإعلام والجماهير، لأن اللاعب الذي يصل إلى المنتخب الأول دائماً يكون تحت الأضواء والمتابعة من قبل الجمهور والإعلام، وهذه المتابعة بالتأكيد ستسبب له ضغطاً كبيراً ويجب عليه أن يتحمله».
وأشار إلى أن «مدرب المنتخب العراقي الأسبق، الهولندي ديك أدفوكات، كان يحتاج إلى وقت أطول مع المنتخب العراقي للخروج بنتائج جيدة».
وشدد على أن «المدرب المحلي سيعيد المنتخب العراقي إلى الواجهة مجدداً وسيكون رقماً صعباً في قارة آسيا».
أبدى صفاء هادي، لاعب المنتخب العراقي الأول السابق وفريق القوة الجوية، عن رغبته الكبيرة في العودة إلى الاحتراف في أحد الدوريات الأوروبية.
وقال هادي، إن «التجارب الاحترافية في أوروبا صعبة جداً، وتجربتي الاحترافية في روسيا العام الماضي أفادتني على المستوى الفني، وكذلك الإنساني، لذلك لديّ رغبة كبيرة في العودة إلى خوض تجربة الاحتراف في أوروبا مرة أخرى، لكن بشرط أن يكون العرض الذي يصلني من أحد الدوريات الأوروبية الجيدة، حتى يتطور مستواي الفني واستفيد من التجربة، وأستطيع التأكيد أنني لن أقبل اللعب في أي دوري أوربي، وتحديداً الدوري الروماني، أو غيره».
وأضاف، «لم أزل في عمر الشباب، لذلك أنا جاهز تماماً لتمثيل المنتخب العراقي الأول من جديد لو تم توجيه الدعوة لي من مدرب المنتخب الجديد عبد الغني شهد».
وأردف أن «الجماهير العراقية عاطفية جداً، لذلك فإن فوز المنتخب العراقي في مباراة واحدة ربما سيجعلها تنسى كل ما حدث مع المنتخب سواء من تراجع النتائج، أو تغيير اللاعبين، أو المدربين».
ورأى هادي، أن «أي لاعب يتم استدعاؤه لتمثيل المنتخب العراقي الأول يجب عليه أن يتحمل ضغوط الإعلام والجماهير، لأن اللاعب الذي يصل إلى المنتخب الأول دائماً يكون تحت الأضواء والمتابعة من قبل الجمهور والإعلام، وهذه المتابعة بالتأكيد ستسبب له ضغطاً كبيراً ويجب عليه أن يتحمله».
وأشار إلى أن «مدرب المنتخب العراقي الأسبق، الهولندي ديك أدفوكات، كان يحتاج إلى وقت أطول مع المنتخب العراقي للخروج بنتائج جيدة».
وشدد على أن «المدرب المحلي سيعيد المنتخب العراقي إلى الواجهة مجدداً وسيكون رقماً صعباً في قارة آسيا».
