أعلن الفريق الأوروبي عن تسمية اللاعب السويدي هنريك ستينسون قائداً له في منافسات كأس رايدر للجولف العام المقبل 2023، التي ستقام في نادي ماركو سيموني في العاصمة الإيطالية روما، وهو النجم العالمي الذي لطالما كان يُعرف بأنه «صديق دبي» بالنظر لإقامته فيها لسنوات طويلة وتحقيقه ألقاباً بارزة هنا.
وفي أحاديث عديدة لستينسون وصف دبي بكونها منزله الثاني خارج السويد، وهو الذي حقق لقب بطولة جولة دي بي وورلد في ملعب عقارات جميرا للجولف في عامي 2013 و2014، ولقب أوميجا دبي ديزرت كلاسيك في عام 2007، ويأتي اختياره قائداً للفريق الأوروبي بعد سنوات العطاء في مسيرته؛ حيث يحتفل ببلوغه عامه الـ 45، كأول لاعب سويدي يتولى القيادة في هذه البطولة العريقة والأكبر في عالم الجولف التي يتنافس فيها الفريقان الأوروبي والأمريكي.
ويمتلك اللاعب المتوج بلقب البطولة المفتوحة الكبرى في عام 2016، مسيرة مذهلة خلال مشاركاته السابقة في كأس رايدر، بعدما ساعد الفريق الأوروبي على تحقيق الفوز باللقب في ثلاث من خمس مرات تواجد فيها ضمن قائمة الفريق، قبل أن تلعب خبرته دوراً مهماً كنائب للقائد في نسخة عام 2020.
وسيكون هدف ستينسون استعادة اللقب لصالح الفريق الأوروبي، بعد فوز فريق الولايات المتحدة الأمريكية في النسخة الأخيرة التي أقيمت في ويسكونسن في سبتمبر/ أيلول من العام الماضي.
وقال ستينسون: «كأس رايدر هي واحدة من أفضل بطولات الرياضة والجولف. وأشعر بالقشعريرة في كل مرة أرتدي فيها قميص المنتخب الأوروبي وسيكون الأمر أعظم هذه المرة بدوري ككابتن، وفي حين أنه أمر رائع بالنسبة لي شخصياً، لكنه رائع أيضاً لبلدي ولجميع اللاعبين من السويد الذين لعبوا للفريق الأوروبي، منذ فعل يواكيم هايجمان ذلك كأول لاعب في عام 1993».
وأضاف: «عندما بدأت مسيرتي كلاعب جولف محترف، كان الأمر بعيداً عن أقصى أحلامي، يوماً ما، أن أسير على خطى أساطير اللعبة وأكون قائداً للفريق الأوروبي في كأس رايدر، لكن اليوم هذا الاختبار يُثبت أن الأحلام في بعض الأحيان تتحقق».
وفي أحاديث عديدة لستينسون وصف دبي بكونها منزله الثاني خارج السويد، وهو الذي حقق لقب بطولة جولة دي بي وورلد في ملعب عقارات جميرا للجولف في عامي 2013 و2014، ولقب أوميجا دبي ديزرت كلاسيك في عام 2007، ويأتي اختياره قائداً للفريق الأوروبي بعد سنوات العطاء في مسيرته؛ حيث يحتفل ببلوغه عامه الـ 45، كأول لاعب سويدي يتولى القيادة في هذه البطولة العريقة والأكبر في عالم الجولف التي يتنافس فيها الفريقان الأوروبي والأمريكي.
ويمتلك اللاعب المتوج بلقب البطولة المفتوحة الكبرى في عام 2016، مسيرة مذهلة خلال مشاركاته السابقة في كأس رايدر، بعدما ساعد الفريق الأوروبي على تحقيق الفوز باللقب في ثلاث من خمس مرات تواجد فيها ضمن قائمة الفريق، قبل أن تلعب خبرته دوراً مهماً كنائب للقائد في نسخة عام 2020.
وسيكون هدف ستينسون استعادة اللقب لصالح الفريق الأوروبي، بعد فوز فريق الولايات المتحدة الأمريكية في النسخة الأخيرة التي أقيمت في ويسكونسن في سبتمبر/ أيلول من العام الماضي.
وقال ستينسون: «كأس رايدر هي واحدة من أفضل بطولات الرياضة والجولف. وأشعر بالقشعريرة في كل مرة أرتدي فيها قميص المنتخب الأوروبي وسيكون الأمر أعظم هذه المرة بدوري ككابتن، وفي حين أنه أمر رائع بالنسبة لي شخصياً، لكنه رائع أيضاً لبلدي ولجميع اللاعبين من السويد الذين لعبوا للفريق الأوروبي، منذ فعل يواكيم هايجمان ذلك كأول لاعب في عام 1993».
وأضاف: «عندما بدأت مسيرتي كلاعب جولف محترف، كان الأمر بعيداً عن أقصى أحلامي، يوماً ما، أن أسير على خطى أساطير اللعبة وأكون قائداً للفريق الأوروبي في كأس رايدر، لكن اليوم هذا الاختبار يُثبت أن الأحلام في بعض الأحيان تتحقق».
