القاهرة: «الخليج»
كشف المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر أن قلب مجرة «درب التبانة»، يبعد عن كوكب الأرض بنحو 26 ألف سنة ضوئية، وذلك وفق صورة التقطها محمد فاروق، الباحث المساعد بمرصد حلوان الفلكي، التابع للمعهد.
وأوضح أن مجرة «درب التبانة»، نظامنا الشمسي، عبارة عن مجرة حلزونية ضلعية، لها عدة أذرع لولبية.
وتحتوي أذرع المجرة، بحسب توضيح للمعهد على صفحته الرسمية بموقع «فيس بوك»، الأحد، على كثافة أعلى من الغاز والغبار بين النجوم من الأجزاء الأخرى من المجرة، مشيراً إلى أن نظامنا الشمسي، يقع بالقرب من الحافة الداخلية لأحد أذرع المجرة يسمى بـ«ذراع الجبار».
وأشار المعهد إلى أن قلب مجرة «درب التبانة» يتميز بأنه يظهر ليلاً في السماء أكثر سطوعاً من بقية أجزاء المجرة، ويبعد عن الأرض في اتجاه أبراج القوس والجوزاء والعقرب.
ويشتمل قلب المجرة على ثقب أسود فائق الكتلة، تبلغ كتلته نحو 4 ملايين كتلة شمسية، ويسمى «القوس إيه».
كشف المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر أن قلب مجرة «درب التبانة»، يبعد عن كوكب الأرض بنحو 26 ألف سنة ضوئية، وذلك وفق صورة التقطها محمد فاروق، الباحث المساعد بمرصد حلوان الفلكي، التابع للمعهد.
وأوضح أن مجرة «درب التبانة»، نظامنا الشمسي، عبارة عن مجرة حلزونية ضلعية، لها عدة أذرع لولبية.
وتحتوي أذرع المجرة، بحسب توضيح للمعهد على صفحته الرسمية بموقع «فيس بوك»، الأحد، على كثافة أعلى من الغاز والغبار بين النجوم من الأجزاء الأخرى من المجرة، مشيراً إلى أن نظامنا الشمسي، يقع بالقرب من الحافة الداخلية لأحد أذرع المجرة يسمى بـ«ذراع الجبار».
وأشار المعهد إلى أن قلب مجرة «درب التبانة» يتميز بأنه يظهر ليلاً في السماء أكثر سطوعاً من بقية أجزاء المجرة، ويبعد عن الأرض في اتجاه أبراج القوس والجوزاء والعقرب.
ويشتمل قلب المجرة على ثقب أسود فائق الكتلة، تبلغ كتلته نحو 4 ملايين كتلة شمسية، ويسمى «القوس إيه».
