كشف الممثل الأمريكي نيكولاس كيدج، عن امتنانه لعمله بالتمثيل، مؤكداً أن ذلك أنقذه من ديونه.
وقال كيدج إنه بالغ في استثمار أمواله في شراء العقارات، حيث وجد نفسه على وشك الإفلاس بعد انهيار سوق العقارات في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد في تصريحات تلفزيونية أنه رفض إشهار إفلاسه، رغم أنه أصبح مديوناً بمبلغ 6 ملايين دولار، وقرر العمل باستمرار حتى سداد كافة مديونياته المعلقة.
وأشار نيكولاس كيدج إلى أنه كان يعمل على صناعة الأفلام باستمرار من أجل تعويض خسائره وسداد ديونه، مؤكداً أنه يدرك أن بعض الأعمال التي قدمها لم تكن جيدة، لكن العمل المستمر هو ما أنقذه من أزمته.
وأوضح كيدج أن المنتجين كانوا يعلمون أنه غير مهتم بمدى جودة الأفلام التي يقدمها، بقدر اهتمامه بكسب المال والعمل في مشاريع فنية يسهل تصويرها سريعاً.
وأضاف «وقعت في أخطاء أثناء استثماري في العقارات، وخسرت معظم ثروتي، وكان من المستحيل أن أقبل بإشهار إفلاسي، أعلم أن بعض أفلامي ليست جيدة، لكن في النهاية كنت أفضل حالاً وأنا أعمل بدلاً من الجلوس في المنزل والتحسر على أخطائي، تواجدت في الاستوديو، وكنت أرغب في التمثيل».
وقال كيدج إنه بالغ في استثمار أمواله في شراء العقارات، حيث وجد نفسه على وشك الإفلاس بعد انهيار سوق العقارات في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد في تصريحات تلفزيونية أنه رفض إشهار إفلاسه، رغم أنه أصبح مديوناً بمبلغ 6 ملايين دولار، وقرر العمل باستمرار حتى سداد كافة مديونياته المعلقة.
وأشار نيكولاس كيدج إلى أنه كان يعمل على صناعة الأفلام باستمرار من أجل تعويض خسائره وسداد ديونه، مؤكداً أنه يدرك أن بعض الأعمال التي قدمها لم تكن جيدة، لكن العمل المستمر هو ما أنقذه من أزمته.
وأوضح كيدج أن المنتجين كانوا يعلمون أنه غير مهتم بمدى جودة الأفلام التي يقدمها، بقدر اهتمامه بكسب المال والعمل في مشاريع فنية يسهل تصويرها سريعاً.
وأضاف «وقعت في أخطاء أثناء استثماري في العقارات، وخسرت معظم ثروتي، وكان من المستحيل أن أقبل بإشهار إفلاسي، أعلم أن بعض أفلامي ليست جيدة، لكن في النهاية كنت أفضل حالاً وأنا أعمل بدلاً من الجلوس في المنزل والتحسر على أخطائي، تواجدت في الاستوديو، وكنت أرغب في التمثيل».
