أعلنت «أدنوك للإمداد والخدمات» - ذراع الشحن والخدمات اللوجستية البحرية التابعة لشركة «أدنوك» - عن رسو ناقلة الغاز الطبيعي المسال «عش» في محطة استيراد الغاز الطبيعي المسال التابعة لشركة «أتلانتيك جلف آند باسيفيك الفلبين» الواقعة في خليج «باتانجاس» في الفلبين.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود الشركة المستمرة لتوسيع عملياتها على الصعيد العالمي.
حيث سيتم استخدام الناقلة «عش» بعد رسوها كوحدة تخزين عائمة للغاز الطبيعي المسال في أول محطة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال في الفلبين. وكانت شركة «غاز إنتيك» التابعة لشركة «أتلانتيك جلف آند باسيفيك» قد قامت بتحويل الناقلة التي تبلغ سعتها 137.500 متر مكعب إلى وحدة تخزين عائمة للغاز الطبيعي المسال خلال خمسة أشهر.
وستتولى «أدنوك للإمداد والخدمات» عمليات توريد وتشغيل وصيانة الوحدة.
وتسلط هذه الشراكة الضوء على أهمية التعاون والابتكار في قطاع الطاقة؛ حيث تتيح هذه الاتفاقية التعاون بين الجانبين لتوفير طاقة موثوقة، وبأسعار تنافسية لدولة الفلبين وغيرها، وصياغة معايير جديدة للسلامة والكفاءة في هذا القطاع.
بدوره، قال جوزيف سيجلمان، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة «أتلانتيك جلف آند باسيفيك»: يمثل رسو الناقلة «عش» في محطة استيراد الغاز الطبيعي المسال لاستخدامها كوحدة تخزين عائمة لمدة عشر سنوات أو أكثر، افتتاح أول محطة استيراد للغاز الطبيعي المسال في الفلبين، والتي تمتاز بوحدة تخزين عائمة وأخرى أرضية، مما يضمن توفر إمدادات موثوقة وآمنة من الغاز بنسبة 100%».
وأضاف، «يمثل وصول أول شحنة من الغاز من أبوظبي ورسو الناقلة «عش» وتواجدها لفترة طويلة دليلاً على الدور المحوري لشركة «أدنوك للأمداد والخدمات» في توفير إمدادات موثوقة من الطاقة، من خلال التعاون والشراكة مع «أتلانتيك جلف آند باسيفيك» وشركة «سان ميغيل»، شريكنا الرئيسي في توفير الطاقة النظيفة للفلبين. نحن فخورون بتطوّر علاقات الشراكة بين الإمارات والفلبين وتوسعها؛ حيث تعدّ أول محطة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال مثالاً ناجحاً على التعاون والشراكة التي تحقق منافع متبادلة». (وام)
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود الشركة المستمرة لتوسيع عملياتها على الصعيد العالمي.
حيث سيتم استخدام الناقلة «عش» بعد رسوها كوحدة تخزين عائمة للغاز الطبيعي المسال في أول محطة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال في الفلبين. وكانت شركة «غاز إنتيك» التابعة لشركة «أتلانتيك جلف آند باسيفيك» قد قامت بتحويل الناقلة التي تبلغ سعتها 137.500 متر مكعب إلى وحدة تخزين عائمة للغاز الطبيعي المسال خلال خمسة أشهر.
وستتولى «أدنوك للإمداد والخدمات» عمليات توريد وتشغيل وصيانة الوحدة.
- 15 عاماً
- منافع متبادلة
وتسلط هذه الشراكة الضوء على أهمية التعاون والابتكار في قطاع الطاقة؛ حيث تتيح هذه الاتفاقية التعاون بين الجانبين لتوفير طاقة موثوقة، وبأسعار تنافسية لدولة الفلبين وغيرها، وصياغة معايير جديدة للسلامة والكفاءة في هذا القطاع.
بدوره، قال جوزيف سيجلمان، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة «أتلانتيك جلف آند باسيفيك»: يمثل رسو الناقلة «عش» في محطة استيراد الغاز الطبيعي المسال لاستخدامها كوحدة تخزين عائمة لمدة عشر سنوات أو أكثر، افتتاح أول محطة استيراد للغاز الطبيعي المسال في الفلبين، والتي تمتاز بوحدة تخزين عائمة وأخرى أرضية، مما يضمن توفر إمدادات موثوقة وآمنة من الغاز بنسبة 100%».
وأضاف، «يمثل وصول أول شحنة من الغاز من أبوظبي ورسو الناقلة «عش» وتواجدها لفترة طويلة دليلاً على الدور المحوري لشركة «أدنوك للأمداد والخدمات» في توفير إمدادات موثوقة من الطاقة، من خلال التعاون والشراكة مع «أتلانتيك جلف آند باسيفيك» وشركة «سان ميغيل»، شريكنا الرئيسي في توفير الطاقة النظيفة للفلبين. نحن فخورون بتطوّر علاقات الشراكة بين الإمارات والفلبين وتوسعها؛ حيث تعدّ أول محطة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال مثالاً ناجحاً على التعاون والشراكة التي تحقق منافع متبادلة». (وام)