أبوظبي: «الخليج»
وقعت القيادة العامة لشرطة أبوظبي مذكرة تفاهم مع مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، بشأن إضافة مجالات تعاون جديدة ضمن الشراكة القائمة بين الجهتين، لخدمة أصحاب الهمم.
وقع المذكرة عبد الله عبد العالي عبد الله الحميدان الأمين العام للمؤسسة، واللواء محمد سهيل الراشدي مدير قطاع الأمن الجنائي بشرطة أبوظبي، الذي أكد الحرص على تعزيز الشراكة مع مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، ودعم المبادرات الإنسانية الهادفة والتي تحقق التطلعات المشتركة، لافتاً إلى حرص شرطة أبوظبي على تحقيق التطلعات في مسيرة الدولة نحو جعلها مثالاً يُحتذى عالمياً في احتضان وتمكين أصحاب الهمم، وتعزيز فرص دمجهم على جميع الصعد.
وأشاد الحميدان بالدور الريادي لشرطة أبوظبي في دعم ورعاية أصحاب الهمم، وإطلاق المبادرات التي تتفق مع جهود المؤسسة وسعيها نحو تمكين ودمج فئات أصحاب الهمم في المجتمع، بما يمثل نموذجاً رائعاً للعمل الوطني الذي يسهم في التخفيف عن تلك الفئات العزيزة على قلوبنا جميعاً.
وبموجب المذكرة تم الاتفاق على تشكيل فريق عمل مشترك بينهما لتعيين منسقي ارتباط في (أبوظبي، العين، الظفرة) وتوفير الحل الأصلح لقضايا أصحاب الهمم، والعمل على إجراءات الربط الإلكتروني مع قاعدة بيانات أصحاب الهمم في إمارة أبوظبي وإعداد الترجمات بلغة الإشارة للقوانين والسياسات والدراسات القانونية، واستحداث أفضل الطرق لتعميمها ونشرها، واختبارات الكفاءة لمهنة مترجم لغة الإشارة وعقد الورش التوعوية والتثقيفية لأفراد المجتمع فيما يخص أصحاب الهمم.
كما تم الاتفاق على تشكيل فريق عمل مشترك بين مركز نظم المعلومات والاتصالات في القيادة العامة لشرطة أبوظبي ومؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم للعمل على الربط الإلكتروني بالتنسيق مع قطاع الأمن الجنائي، والمشاركة في الدراسات والحملات التوعوية المشتركة وتبادل البيانات الدقيقة والشاملة التي تساعد في تسهيل الإجراءات وتحقيق الرؤية والخطط التي تصب في مصلحتهم.
ووفقاً للمذكرة يتم تبادل الزيارات بين الجهتين، للوقوف على التحديات والإشكاليات والحلول المناسبة، لتهيئة البيئة الميسرة لأصحاب الهمم وتبادل الخبرات في مجال إعداد وتأهيل اختصاصي حماية الطفل ومن يتمتعون بصفة الضبطية القضائية لتوفير المقومات الداعمة لقانون حماية الطفل.
وتتعاون الجهتان في دعم المبتكرين والمخترعين من فئة أصحاب الهمم في الابتكارات التي تدعم خطط واستراتيجية دولة الإمارات وتنظيم برامج وأنشطة مشتركة، لتعزيز الوعي الأمني والقانوني لدى منتسبي الجهتين، بما يسهم في حمايتهم من الجريمة وتحقيق الانتماء والولاء.
وقعت القيادة العامة لشرطة أبوظبي مذكرة تفاهم مع مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، بشأن إضافة مجالات تعاون جديدة ضمن الشراكة القائمة بين الجهتين، لخدمة أصحاب الهمم.
وقع المذكرة عبد الله عبد العالي عبد الله الحميدان الأمين العام للمؤسسة، واللواء محمد سهيل الراشدي مدير قطاع الأمن الجنائي بشرطة أبوظبي، الذي أكد الحرص على تعزيز الشراكة مع مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، ودعم المبادرات الإنسانية الهادفة والتي تحقق التطلعات المشتركة، لافتاً إلى حرص شرطة أبوظبي على تحقيق التطلعات في مسيرة الدولة نحو جعلها مثالاً يُحتذى عالمياً في احتضان وتمكين أصحاب الهمم، وتعزيز فرص دمجهم على جميع الصعد.
وأشاد الحميدان بالدور الريادي لشرطة أبوظبي في دعم ورعاية أصحاب الهمم، وإطلاق المبادرات التي تتفق مع جهود المؤسسة وسعيها نحو تمكين ودمج فئات أصحاب الهمم في المجتمع، بما يمثل نموذجاً رائعاً للعمل الوطني الذي يسهم في التخفيف عن تلك الفئات العزيزة على قلوبنا جميعاً.
وبموجب المذكرة تم الاتفاق على تشكيل فريق عمل مشترك بينهما لتعيين منسقي ارتباط في (أبوظبي، العين، الظفرة) وتوفير الحل الأصلح لقضايا أصحاب الهمم، والعمل على إجراءات الربط الإلكتروني مع قاعدة بيانات أصحاب الهمم في إمارة أبوظبي وإعداد الترجمات بلغة الإشارة للقوانين والسياسات والدراسات القانونية، واستحداث أفضل الطرق لتعميمها ونشرها، واختبارات الكفاءة لمهنة مترجم لغة الإشارة وعقد الورش التوعوية والتثقيفية لأفراد المجتمع فيما يخص أصحاب الهمم.
كما تم الاتفاق على تشكيل فريق عمل مشترك بين مركز نظم المعلومات والاتصالات في القيادة العامة لشرطة أبوظبي ومؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم للعمل على الربط الإلكتروني بالتنسيق مع قطاع الأمن الجنائي، والمشاركة في الدراسات والحملات التوعوية المشتركة وتبادل البيانات الدقيقة والشاملة التي تساعد في تسهيل الإجراءات وتحقيق الرؤية والخطط التي تصب في مصلحتهم.
ووفقاً للمذكرة يتم تبادل الزيارات بين الجهتين، للوقوف على التحديات والإشكاليات والحلول المناسبة، لتهيئة البيئة الميسرة لأصحاب الهمم وتبادل الخبرات في مجال إعداد وتأهيل اختصاصي حماية الطفل ومن يتمتعون بصفة الضبطية القضائية لتوفير المقومات الداعمة لقانون حماية الطفل.
وتتعاون الجهتان في دعم المبتكرين والمخترعين من فئة أصحاب الهمم في الابتكارات التي تدعم خطط واستراتيجية دولة الإمارات وتنظيم برامج وأنشطة مشتركة، لتعزيز الوعي الأمني والقانوني لدى منتسبي الجهتين، بما يسهم في حمايتهم من الجريمة وتحقيق الانتماء والولاء.
