ارتفعت الأسهم الأوروبية، الخميس، إذ منحت مؤشرات على تراجع التضخم الأمريكي، بعض الراحة للمستثمرين القلقين بشأن تأثير سياسة التشديد النقدي التي يطبقها مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي.
وصعد المؤشر «ستوكس600» الأوروبي 0.5، بعد خسائر سجلها على مدى يومين متتاليين.
وارتفع مؤشر «فوتسي 100» 0.03% إلى 7743.74 نقطة. وكسب مؤشر «داكس» الألماني 0.17% إلى 15923.37 نقطة. وقفز مؤشر «كاك 40» الفرنسي 0.6% إلى 7405.15 نقطة.
صعود «إي.إن.جي جروب»
وصعد سهم «إي.إن.جي جروب» 2.9%، بعد أن أعلن أكبر بنك هولندي عن أرباح أفضل من المتوقع في الربع الأول، كما أعلن عن برنامج إعادة شراء أسهم جديدة تصل قيمتها إلى 1.5 مليار يورو (1.65 مليار دولار).
وفي غضون ذلك، هبط سهم «باير» 5%؛ إذ قالت المجموعة الألمانية، إنها ترجح أن تأتي نتائجها عند الحد الأدنى من نطاق مستهدف توقعته لعام 2023 متأثرة بتضخم الكلفة وعوامل أخرى.
وقادت أسهم شركات التعدين والسيارات الانخفاضات بين القطاعات الأوروبية، إثر تداول أسهم العديد من الشركات ومنها «فولكسفاجن» دون الحق في توزيعات الأرباح النقدية.
وفي «وول ستريت»، لامس المؤشر «ناسداك» أعلى مستوى في ما يزيد على ثمانية أشهر، الأربعاء، مدعوماً بزيادة أقل قليلاً من المتوقع في أرقام التضخم لشهر إبريل/نيسان، مما أحيا الآمال في أن يوقف الاحتياطي الاتحادي دورة رفع أسعار الفائدة في يونيو/حزيران. (وكالات)
وصعد المؤشر «ستوكس600» الأوروبي 0.5، بعد خسائر سجلها على مدى يومين متتاليين.
وارتفع مؤشر «فوتسي 100» 0.03% إلى 7743.74 نقطة. وكسب مؤشر «داكس» الألماني 0.17% إلى 15923.37 نقطة. وقفز مؤشر «كاك 40» الفرنسي 0.6% إلى 7405.15 نقطة.
صعود «إي.إن.جي جروب»
وصعد سهم «إي.إن.جي جروب» 2.9%، بعد أن أعلن أكبر بنك هولندي عن أرباح أفضل من المتوقع في الربع الأول، كما أعلن عن برنامج إعادة شراء أسهم جديدة تصل قيمتها إلى 1.5 مليار يورو (1.65 مليار دولار).
وفي غضون ذلك، هبط سهم «باير» 5%؛ إذ قالت المجموعة الألمانية، إنها ترجح أن تأتي نتائجها عند الحد الأدنى من نطاق مستهدف توقعته لعام 2023 متأثرة بتضخم الكلفة وعوامل أخرى.
وقادت أسهم شركات التعدين والسيارات الانخفاضات بين القطاعات الأوروبية، إثر تداول أسهم العديد من الشركات ومنها «فولكسفاجن» دون الحق في توزيعات الأرباح النقدية.
وفي «وول ستريت»، لامس المؤشر «ناسداك» أعلى مستوى في ما يزيد على ثمانية أشهر، الأربعاء، مدعوماً بزيادة أقل قليلاً من المتوقع في أرقام التضخم لشهر إبريل/نيسان، مما أحيا الآمال في أن يوقف الاحتياطي الاتحادي دورة رفع أسعار الفائدة في يونيو/حزيران. (وكالات)
