سحق جنوى ضيفه روما 4-1 وعمّق من جراحه، في اختتام منافسات المرحلة السادسة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
وتراجع روما الذي مُني بهزيمته الثالثة للمركز السادس عشر برصيد 5 نقاط فقط، متأخراً بفارق 10 نقاط عن قطبي مدينة ميلانو، إنتر وميلان في صدارة الترتيب، ومتقدماً بفارق نقطتين عن أودينيزي في المركز الـ 18 المؤدي إلى الدرجة الثانية.
وتعد هذه الأرقام أسوأ بداية في تاريخ مدرب روما البرتغالي جوزيه مورينيو، لأنه لأول مرة يحصد 5 نقاط فقط من أول 6 جولات،خلال مسيرته التدريبية على الإطلاق.
وكان الرقم القياسي السلبي السابق في مسيرته، عندما كان في تشيلسي في موسم 2015-2016، عندما جمع 7 نقاط في أول 6 مباريات بـ«البريميرليج».
افتتح جنوى التسجيل بعد 5 دقائق من صافرة البداية بفضل الأيسلندي ألبرت غودموندسون، قبل أن يعادل روما بفضل بريان كريستانتي (22).
وتقدم جنوى مجدداً بهدف ماتيو ريتيغي قبل نهاية الشوط الأول (45)، ليعود ويضيف هدفين في الشوط الثاني عبر البديلين النرويجي مورتن ثورسبي (74) والبرازيلي جونيور ميسياس (81).
وشاهد اللقاء القائد الأبدي لنادي العاصمة توتي الذي غادر الملعب بعد الهدف الرابع لجنوى، في حين باتت آمال فريق المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو محصورة بتفادي الهبوط بعدما كان يأمل في حجز مركز مؤهل لمسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
وتراجع روما الذي مُني بهزيمته الثالثة للمركز السادس عشر برصيد 5 نقاط فقط، متأخراً بفارق 10 نقاط عن قطبي مدينة ميلانو، إنتر وميلان في صدارة الترتيب، ومتقدماً بفارق نقطتين عن أودينيزي في المركز الـ 18 المؤدي إلى الدرجة الثانية.
وتعد هذه الأرقام أسوأ بداية في تاريخ مدرب روما البرتغالي جوزيه مورينيو، لأنه لأول مرة يحصد 5 نقاط فقط من أول 6 جولات،خلال مسيرته التدريبية على الإطلاق.
وكان الرقم القياسي السلبي السابق في مسيرته، عندما كان في تشيلسي في موسم 2015-2016، عندما جمع 7 نقاط في أول 6 مباريات بـ«البريميرليج».
افتتح جنوى التسجيل بعد 5 دقائق من صافرة البداية بفضل الأيسلندي ألبرت غودموندسون، قبل أن يعادل روما بفضل بريان كريستانتي (22).
وتقدم جنوى مجدداً بهدف ماتيو ريتيغي قبل نهاية الشوط الأول (45)، ليعود ويضيف هدفين في الشوط الثاني عبر البديلين النرويجي مورتن ثورسبي (74) والبرازيلي جونيور ميسياس (81).
وشاهد اللقاء القائد الأبدي لنادي العاصمة توتي الذي غادر الملعب بعد الهدف الرابع لجنوى، في حين باتت آمال فريق المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو محصورة بتفادي الهبوط بعدما كان يأمل في حجز مركز مؤهل لمسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
