كشف العالم الهولندي فرانك هوغربيتس عن قراره بالابتعاد عن منصة «إكس»، بسبب استهداف حسابه عقب تنبؤاته المثيرة بشأن الزلازل حول العالم.
وأعرب هوغربيتس، الأحد، عن استيائه الكبير وغضبه الشديد من استهداف الحسابات الخاصة به على منصة «إكس»، وذلك منذ زلزال تركيا في فبراير/شباط الماضي.
وأكد في تغريدة عبر حسابه على إكس، أنه منذ الزلزال، الذي توقعه حينها وأثار جدلاً واسعاً، «تم استهداف حساباته الخاصة بشكل مستمر من خلال ملاحظات المجتمع إلى درجة أنها عطلت التسلسل الزمني بشدة».
وأضاف أنه قرر التوقف عن استخدام المنصة في الوقت الحالي، مطالباً المهتمين بمعرفة آخر المستجدات المتعلقة بالزلازل بمتابعته على يوتيوب وفيسبوك وتيليغرام.
يذكر أن اسم عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس بات مرتبطاً إما بهزات أرضية وقعت بالفعل، أو توقع هزات أخرى مستقبلية.
وعلى الرغم من إصرار علماء الجيولوجيا على أنه لا يمكن أبداً التنبؤ بوقوع الزلازل، فإن هوغربيتس يرد دوماً على منتقديه، مؤكداً صحة نظريته من أن حركة الكواكب تتسبب في أنشطة زلزالية على الأرض.
وقد أدت تحذيرات هوغربيتس المتكررة إلى حالة من الهلع حول العالم، خاصة بعد أن تنبأ عدة مرات بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل على مدار الشهور القليلة الماضية، منها زلزال تركيا المدمر الذي أودى بحياة الآلاف في فبراير الماضي، وكذلك زلزال المغرب الذي أودى بحياة نحو 3 آلاف.
وأعرب هوغربيتس، الأحد، عن استيائه الكبير وغضبه الشديد من استهداف الحسابات الخاصة به على منصة «إكس»، وذلك منذ زلزال تركيا في فبراير/شباط الماضي.
وأكد في تغريدة عبر حسابه على إكس، أنه منذ الزلزال، الذي توقعه حينها وأثار جدلاً واسعاً، «تم استهداف حساباته الخاصة بشكل مستمر من خلال ملاحظات المجتمع إلى درجة أنها عطلت التسلسل الزمني بشدة».
وأضاف أنه قرر التوقف عن استخدام المنصة في الوقت الحالي، مطالباً المهتمين بمعرفة آخر المستجدات المتعلقة بالزلازل بمتابعته على يوتيوب وفيسبوك وتيليغرام.
يذكر أن اسم عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس بات مرتبطاً إما بهزات أرضية وقعت بالفعل، أو توقع هزات أخرى مستقبلية.
وعلى الرغم من إصرار علماء الجيولوجيا على أنه لا يمكن أبداً التنبؤ بوقوع الزلازل، فإن هوغربيتس يرد دوماً على منتقديه، مؤكداً صحة نظريته من أن حركة الكواكب تتسبب في أنشطة زلزالية على الأرض.
وقد أدت تحذيرات هوغربيتس المتكررة إلى حالة من الهلع حول العالم، خاصة بعد أن تنبأ عدة مرات بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل على مدار الشهور القليلة الماضية، منها زلزال تركيا المدمر الذي أودى بحياة الآلاف في فبراير الماضي، وكذلك زلزال المغرب الذي أودى بحياة نحو 3 آلاف.
