أنقرة - (أ ف ب)
يبدأ البرلمان التركي ظهر الخميس دراسة بروتوكول انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو) المعلّق منذ أيار/مايو 2022، من أجل التصديق عليه بحلول نهاية الشهر.
وبعد سبعة عشر شهراً من الدراسة، أحال الرئيس رجب طيب أردوغان بروتوكول انضمام الدولة الاسكندنافية إلى النواب الأتراك في نهاية تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
وتركيا، إلى جانب المجر، هما آخر دولتين من بين 31 عضواً في حلف الأطلسي لم تصادقا بعد على انضمام ستوكهولم، بعد موافقتهما على انضمام فنلندا في 31 آذار/مارس.
وتخلى أردوغان عن معارضته لهذه الخطوة في تموز/يوليو، محيلاً الأمر إلى البرلمان التركي بعدما ضغط لأشهر على السويد مندداً بتساهلها تجاه بعض اللاجئين الأتراك والأكراد.
وينتمي هؤلاء اللاجئون إلى حزب العمال الكردستاني الذي تعتبره تركيا وحلفاؤها الغربيون منظمة «إرهابية».
وأسهمت تظاهرات أحرقت خلالها نسخ من القرآن الكريم في السويد في توتر العلاقات بين تركيا والسويد. وتجري عملية التصديق في سياق متوتر بسبب الوضع في الشرق الأوسط.
ودان الرئيس التركي بشدة إسرائيل التي تفرض حصاراً على قطاع غزة وتشن عليه حملة قصف عنيف منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي.
يبدأ البرلمان التركي ظهر الخميس دراسة بروتوكول انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو) المعلّق منذ أيار/مايو 2022، من أجل التصديق عليه بحلول نهاية الشهر.
وبعد سبعة عشر شهراً من الدراسة، أحال الرئيس رجب طيب أردوغان بروتوكول انضمام الدولة الاسكندنافية إلى النواب الأتراك في نهاية تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
وتركيا، إلى جانب المجر، هما آخر دولتين من بين 31 عضواً في حلف الأطلسي لم تصادقا بعد على انضمام ستوكهولم، بعد موافقتهما على انضمام فنلندا في 31 آذار/مارس.
وتخلى أردوغان عن معارضته لهذه الخطوة في تموز/يوليو، محيلاً الأمر إلى البرلمان التركي بعدما ضغط لأشهر على السويد مندداً بتساهلها تجاه بعض اللاجئين الأتراك والأكراد.
وينتمي هؤلاء اللاجئون إلى حزب العمال الكردستاني الذي تعتبره تركيا وحلفاؤها الغربيون منظمة «إرهابية».
وأسهمت تظاهرات أحرقت خلالها نسخ من القرآن الكريم في السويد في توتر العلاقات بين تركيا والسويد. وتجري عملية التصديق في سياق متوتر بسبب الوضع في الشرق الأوسط.
ودان الرئيس التركي بشدة إسرائيل التي تفرض حصاراً على قطاع غزة وتشن عليه حملة قصف عنيف منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي.
