هاجم وزير الأمن القومي الإسرائيلي، اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، اتفاق تبادل الأسرى الأخير المبرم بين الحكومة الإسرائيلية، وحركة «حماس»، موضحاً أن البلاد لم تتعلم من الماضي، وقررت الخضوع إلى إملاءات الحركة التي تشن عليها حرباً منذ 47 يوماً.
وقال بن غفير في بيان نشره على حسابه في منصة «إكس»: «لدينا التزام أخلاقي بإعادة جميع الأسرى الإسرائيليين وليس لدينا الحق والسلطة للموافقة على فكرة إعادة البعض فقط».، واصفاً ترك جزء من الأسرى في غزة بأنه أمر «ليس أخلاقياً في نظري، وغير منطقي وفي رأيي، ويجب بذل كل الإمكانيات لاستعادتهم جميعاً».
وأكد بن غفير أنه من المستحيل قبول الصفقة التي تسمح بإطلاق سراح أسرى فلسطينيين، وذلك بعدما سمحت بهدنة لمدة أربع أيام وإدخال المساعدات للقطاع المحاصر.
ووصف بن غفير الصفقة الأخيرة بـ«الخطأ التاريخي»، مضيفاًُ: «المشكلة هي أن إسرائيل أصبحت مرة أخرى أسيرة لنهجها الاعتيادي ولا تتعلم من الماضي.
واعتبر الوزير الإسرائيلي أن الصفقة سمحت لزعيم حركة «حماس» في غزة يحي السينوار، بالاستمرار في مخططاته ضد إسرائيل: قائلاً:«بدلاً من تركيع حماس، تقبل إسرائيل إملاءاتها».
وقال بن غفير في بيان نشره على حسابه في منصة «إكس»: «لدينا التزام أخلاقي بإعادة جميع الأسرى الإسرائيليين وليس لدينا الحق والسلطة للموافقة على فكرة إعادة البعض فقط».، واصفاً ترك جزء من الأسرى في غزة بأنه أمر «ليس أخلاقياً في نظري، وغير منطقي وفي رأيي، ويجب بذل كل الإمكانيات لاستعادتهم جميعاً».
وأكد بن غفير أنه من المستحيل قبول الصفقة التي تسمح بإطلاق سراح أسرى فلسطينيين، وذلك بعدما سمحت بهدنة لمدة أربع أيام وإدخال المساعدات للقطاع المحاصر.
ووصف بن غفير الصفقة الأخيرة بـ«الخطأ التاريخي»، مضيفاًُ: «المشكلة هي أن إسرائيل أصبحت مرة أخرى أسيرة لنهجها الاعتيادي ولا تتعلم من الماضي.
واعتبر الوزير الإسرائيلي أن الصفقة سمحت لزعيم حركة «حماس» في غزة يحي السينوار، بالاستمرار في مخططاته ضد إسرائيل: قائلاً:«بدلاً من تركيع حماس، تقبل إسرائيل إملاءاتها».
