دبي - وام
قال كريم شاهين الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي للبيانات الصحية إن الشركة تعتزم خلال الفترة المقبلة طرح تطبيق «موبايل آب» للملف الصحي الخاص بالفرد يتم تحديثه بشكل مستمر، ما يساعده على الحصول على كل المعلومات الخاصة بملفه الصحي في أي وقت، وفي أي مكان.
وأشار شاهين إلى أن الشركة تعمل حالياً على الجمع بين البيانات الصحية والإكلينيكية للوصول إلى العلاجات المتخصصة وفق جينات الفرد، الأمر الذي يساعد الطبيب على وصف العلاجات والأدوية المناسبة.
وأوضح شاهين في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات «وام» ضمن مشاركة شركة أبوظبي للبيانات الصحية في مؤتمر «cop28» أن منصة تبادل المعلومات الصحية في أبوظبي «ملفي»، النظام الأول من نوعه على مستوى المنطقة لتبادل المعلومات الصحية، استطاعت بعد 5 أعوام ربط المستشفيات، وعددها 60 مستشفى، والمراكز الصحية وعددها 2650 على مستوى إمارة أبوظبي، ببعضها بنسبة 100%.
وأضاف أن المنصة تتضمن 2.2 مليار تقرير طبي لـ3.5 مليون نسمة، بمعنى أن البيانات الصحية والأدوية التي يتلقاها المراجع تنتقل معه عند زيارته للمراكز والمستشفيات دون الحاجة لإجراء فحوصات متكررة خاصة الأشعة التي تمت قبل أسبوعين من إضافتها إلى الملف الصحي الموحد، ما يعني عدم تكرار الأشعات غير الضرورية وصولاً لتحقيق الاستدامة في العلاج والفحوصات.
وأشار إلى أنه في يونيو الماضي تم الانتهاء من عملية ربط البيانات الصحية «السجل الموحد» بين أبوظبي ودبي والإمارات الشمالية للتقليل من إجراء الاختبارات الصحية وتحسين جودة الرعاية الصحية والنتائج المحققة للمرضى.
قال كريم شاهين الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي للبيانات الصحية إن الشركة تعتزم خلال الفترة المقبلة طرح تطبيق «موبايل آب» للملف الصحي الخاص بالفرد يتم تحديثه بشكل مستمر، ما يساعده على الحصول على كل المعلومات الخاصة بملفه الصحي في أي وقت، وفي أي مكان.
وأشار شاهين إلى أن الشركة تعمل حالياً على الجمع بين البيانات الصحية والإكلينيكية للوصول إلى العلاجات المتخصصة وفق جينات الفرد، الأمر الذي يساعد الطبيب على وصف العلاجات والأدوية المناسبة.
وأوضح شاهين في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات «وام» ضمن مشاركة شركة أبوظبي للبيانات الصحية في مؤتمر «cop28» أن منصة تبادل المعلومات الصحية في أبوظبي «ملفي»، النظام الأول من نوعه على مستوى المنطقة لتبادل المعلومات الصحية، استطاعت بعد 5 أعوام ربط المستشفيات، وعددها 60 مستشفى، والمراكز الصحية وعددها 2650 على مستوى إمارة أبوظبي، ببعضها بنسبة 100%.
وأضاف أن المنصة تتضمن 2.2 مليار تقرير طبي لـ3.5 مليون نسمة، بمعنى أن البيانات الصحية والأدوية التي يتلقاها المراجع تنتقل معه عند زيارته للمراكز والمستشفيات دون الحاجة لإجراء فحوصات متكررة خاصة الأشعة التي تمت قبل أسبوعين من إضافتها إلى الملف الصحي الموحد، ما يعني عدم تكرار الأشعات غير الضرورية وصولاً لتحقيق الاستدامة في العلاج والفحوصات.
وأشار إلى أنه في يونيو الماضي تم الانتهاء من عملية ربط البيانات الصحية «السجل الموحد» بين أبوظبي ودبي والإمارات الشمالية للتقليل من إجراء الاختبارات الصحية وتحسين جودة الرعاية الصحية والنتائج المحققة للمرضى.
