إعداد: مصطفى الزعبي
خلص أبحاث من جامعة برشلونة المستقلة إلى تطوير مادة مبتكرة لمكافحة انتشار مسببات الأمراض والالتهابات ومقاومة مضادات الميكروبات، مستوحى من المواد التي يفرزها «بلح البحر» للالتصاق بالصخور، ويمكن استخدامه كطلاء لحماية أقمشة الرعاية الصحية ويوفر بديلاً فعالاً للمواد شائعة الاستخدام، مثل الورق والقطن والأقنعة الجراحية واللصقات التجارية.
ووفقاً للباحثين أدى الإفراط في استخدام المضادات الحيوية إلى ظهور مقاومة مضادات الميكروبات، وهو تهديد متزايد للصحة العامة في جميع أنحاء العالم، وتحدث مقاومة مضادات الميكروبات عندما تتغير البكتيريا بمرور الوقت، ولا تعود تستجيب للأدوية والمضادات الحيوية والأدوية المضادة للميكروبات الأخرى ذات الصلة، ما يجعل علاج العدوى أكثر صعوبة ويزيد من خطر انتشار مسببات الأمراض والمرض الشديد والوفاة.
وبناءً على ذلك، أثبتوا أن استخدام هذه الطلاءات المستوحاة من بلح البحر كمواد فعالة مضادة للميكروبات، بناءً على قدرتها على التطور كيميائياً مع مرور الوقت في وجود الهواء والأجواء الرطبة، ما يفضل التكوين المستمر لأنواع الأكسجين التفاعلية، بالإضافة تؤدي إلى تعطيل أغشية مسببات الأمراض في المضادات الصناعية.
وأحد المكونات الرئيسية الموجودة في الطلاءات مشتقات (الكاتيكول والبوليفينول) الموجودة في الخيوط التي يفرزها بلح البحر، وهي المسؤولة عن التصاقها بالصخور في ظل الظروف القاسية، تحت المياه المالحة.
خلص أبحاث من جامعة برشلونة المستقلة إلى تطوير مادة مبتكرة لمكافحة انتشار مسببات الأمراض والالتهابات ومقاومة مضادات الميكروبات، مستوحى من المواد التي يفرزها «بلح البحر» للالتصاق بالصخور، ويمكن استخدامه كطلاء لحماية أقمشة الرعاية الصحية ويوفر بديلاً فعالاً للمواد شائعة الاستخدام، مثل الورق والقطن والأقنعة الجراحية واللصقات التجارية.
ووفقاً للباحثين أدى الإفراط في استخدام المضادات الحيوية إلى ظهور مقاومة مضادات الميكروبات، وهو تهديد متزايد للصحة العامة في جميع أنحاء العالم، وتحدث مقاومة مضادات الميكروبات عندما تتغير البكتيريا بمرور الوقت، ولا تعود تستجيب للأدوية والمضادات الحيوية والأدوية المضادة للميكروبات الأخرى ذات الصلة، ما يجعل علاج العدوى أكثر صعوبة ويزيد من خطر انتشار مسببات الأمراض والمرض الشديد والوفاة.
وبناءً على ذلك، أثبتوا أن استخدام هذه الطلاءات المستوحاة من بلح البحر كمواد فعالة مضادة للميكروبات، بناءً على قدرتها على التطور كيميائياً مع مرور الوقت في وجود الهواء والأجواء الرطبة، ما يفضل التكوين المستمر لأنواع الأكسجين التفاعلية، بالإضافة تؤدي إلى تعطيل أغشية مسببات الأمراض في المضادات الصناعية.
وأحد المكونات الرئيسية الموجودة في الطلاءات مشتقات (الكاتيكول والبوليفينول) الموجودة في الخيوط التي يفرزها بلح البحر، وهي المسؤولة عن التصاقها بالصخور في ظل الظروف القاسية، تحت المياه المالحة.
